كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
حقق عرض من شركة طيران سنغافورة يتيح تناول العشاء في طائرة «إيرباص» ضخمة متوقفة على مدرج المطار مقابل ثمن تذكرة سفر، نجاحًا هائلًا لدرجة دفعت القائمين على التجربة إلى تمديدها، إذ يمكن لمحبي عالم الطيران في سنغافورة تناول الطعام على متن طائرة من طراز «إيرباص إيه 380»، أكبر طائرة ركاب في العالم، في مقابل 642 دولارًا محليًا (472 دولارًا أمريكيًا).
رحلات إلى لا مكان
وفي ظل التراجع الكبير في حركة الملاحة الجوية بفعل جائحة كوفيد-19، طرحت شركات عدة في أستراليا واليابان وتايوان «رحلات إلى لا مكان» تنطلق وتهبط في المطار عينه لتعويم وضعها المالي. وكان المشروع واردًا لفترة لدى شركة طيران سنغافورة، قبل أن تتخلى عنه لمصلحة اقتراحات تجارية أقل تأثيرًا على البيئة.
تناول وجبة عشاء
وقررت الشركة تحويل طائرة «إيه 380» إلى مطعم مؤقت، في مشروع حقق نجاحًا كبيرًا، إذ إن المقاعد الـ900 المطروحة للبيع لتناول وجبة العشاء يومي 24 و25 أكتوبر، بيعت في أقل من نصف ساعة.
مقصورة الدرجة الأولى
وأمام هذا «الطلب الهائل»، أشارت الشركة إلى أنها ستوسع هذا العرض ليومين إضافيين على الغداء والعشاء.
وتتيح التذكرة الأغلى تناول عشاء من 4 أطباق في مقصورة الدرجة الأولى، فيما الأرخص تكلف 53 دولارًا محليًا (39 دولارًا أمريكيًا) في الدرجة السياحية.
ولاحترام مبدأ التباعد الجسدي، سيبقى نصف المقاعد في الطائرة شاغرًا. أما للراغبين في «السفر» من دون ترك المنزل، فتقدم «سينغابور إيرلاينز» أيضًا خدمة توصيل وجبات الطعام.
فكرة جيدة للترفيه
ورأى استشاري الطب النفسي الدكتور محمد براشا، أن مثل هذه الأعمال هدفها تسويقي لأبعد الحدود، فالعالم يمر الآن في ظروف جائحة كورونا وهو ما أدى إلى التدهور الاقتصادي في كل دول العالم، فاتجهت الكثير من الدول إلى ابتكار طرق لتعويض الخسائر، ومن وجهة نظري فإن هناك انعكاسات اجتماعية ونفسية بجانب الانعكاسات الاقتصادية، فالعالم تكبد خسائر لا يمكن وصفها في كل المجالات ومنها الطيران إذ إن جميع مدخولاته المادية تعتمد على الحركة التشغيلية والسفر.
ابتكار طرق جديدة
وخلص الدكتور براشا إلى القول، إن معظم الجهات الخدماتية التي كانت تعتمد على أفراد المجتمع في الدخل لجأت إلى ابتكار طرق جديدة منها لضمان عدم التأثر المالي وتعزيزًا للارتقاء بسمعة الشركة، وفي كل الأحوال فإن المبادرات تحمي مثل هذه الشركات العالمية من التدهور الاقتصادي.