أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يضطر بعض الإيرانيين لبيع أعضائهم؛ من أجل التغلب على المعيشة الصعبة وتدهور الاقتصاد الإيراني وفشل نظام الملالي في توفير حياة كريمة لشعبه.
ونشر موقع إيران إمروز أحد الإعلانات لرجل كان قد عرض كليته للبيع من أجل شراء منزل للعيش فيه، وعرض الرجل الذي يبلغ من العمر 27 عامًا كليته من أجل توفير النفقات اللازمة للعيش وإمكانية شراء منزل.
وتقول زوجته: “باع زوجي كليته مقابل 50 مليون تومان، وبالمقابل اشترينا منزلًا بدون مرافق في مدينة سرآسياب الإيرانية”.
وأضافت أن “بيع الكلية تسبب في مشاكل صحية لزوجها، في الوقت الذي لا يمكنه فعل أي شيء الآن من أجل معاناته الحالية، وأوضحت أنه وبسبب سوء الأحوال المعيشية، يريد الزوج بيع جزء من الكبد إما لشراء متجر أو شراء سيارة للعمل بها”.

فيما نشر شخص آخر يبلغ من العمر 28 عامًا إعلانًا يريد فيه بيع كليته أو جزء من كبده بسبب سوء أحوال المعيشة، وقال الرجل: “أنا بائس، لقد مر عام ونصف منذ أن أردت بيع أحد أعضائي ولكنه لم يكن هناك مشترٍ”.
وأضاف: “10 أشخاص اتصلوا في الماضي، لكن ما زلت لا أجد شخصًا مشتريًا حقيقيًّا، أنا أنتظر الآن”.
وأوضح أنه يمكن بيع الأعضاء من خلال نشر إعلان على شبكة الإنترنت، ويمكن بيع أعضاء أخرى غير الكلى والكبد، من خلال قنوات خاصة على تطبيق التليجرام، فالبائع والمشتري موجودان هناك.
وأشار إلى أن أسعار الأعضاء تختلف، فعلى سبيل المثال الكبد 200 مليون تومان، والكلى من 100 إلى 150 مليون تومان.