بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل أمطار وصواعق وسيول على المدينة المنورة لأكثر من 12 ساعة الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز ألغاز للأذكياء وإجاباتها رونالدو في صدارة جدول هدافي دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة ما القطاعات المستهدفة لدعم ريف في الشرقية؟ إنقاذ 4 أشخاص احتجزوا في سيل داخل مركبة بوادي الوجب زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب تايوان الشباب يخطف فوزًا ثمينًا أمام الاتحاد في جدة استئناف مباراة صن داونز ضد الترجي بعد توقفها بسبب العواصف
أُطلقت حملة تشويه متعمدة في روسيا ضد لقاح أكسفورد البريطاني لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الذي يطوره نخبة من العلماء؛ بهدف نشر الخوف بادعاءات سخيفة بأنه سيحول الناس إلى قرود.
وتم تداول الصور على وسائل التواصل الاجتماعي الروسية التي تشير إلى أن لقاح أكسفورد وأي لقاح مصنوع في المملكة المتحدة سيكون خطيرًا، كما تجاوز بعضها حدود الإنترنت ليُعرض أيضًا في البرامج الوطنية على التلفزيون الروسي الحكومي.
واعتمدت الحملة في حجتها على أن الشركات البريطانية تعتمد على الشمبانزي والقرود في صنع اللقاح.
وتُظهر إحدى الصور المعدلة بالفوتوشوب رئيس الوزراء بوريس جونسون وهو يسير في داونينج ستريت وقد تحولت ملامحه إلى كائن آخر بعد تناوله لقاح أكسفورد البريطاني.
وتظهر صورة أخرى شمبانزي في معطف مختبر شركة الأدوية العملاقة أسترا زينيكا AstraZeneca التي تصنع اللقاح وهي تلوح بحقنة.
وتهدف الحملة بالأساس إلى ضرب المبيعات في البلاد التي تريد فيها روسيا بيع لقاحها سبوتنيك V، لكنها أيضًا تضرر ببرنامج أكسفورد من خلال التأثير في أولئك المعارضين للقاحات.
وقد انتقد الرئيس التنفيذي لشركة أسترا، باسكال سوريوت، محاولات تقويض عملهم قائلًا: في هذا الوقت لا ينبغي أيضا الترويح لأي معلومات خاطئة، بل يجب علينا أن نتحد لمكافحة الوباء وأي شيء يقوض ذلك يمكن أن يكون خطيرًا للغاية.
وتابع: الفيروس لا ينظر لخليانا ويقول هذا شمبانزي أو إنسان، نحن نستخدم القرود لتكون بمثابة مكوك لنقل المادة الجينية من الفيروس إلى اللقاح.
وأكد أن أكسفورد لديها فريق موثوق للغاية مشيرًا إلى أن هذا هو المكان الذي تم فيه إنتاج البنسلين إبان وقت الحرب العالمية الثانية، متابعًا: يتمتع الفريق بسمعة رائعة ويفعل ما يفعله بدقة وأمان وفعالية وما يفعله الروس من تشويه سمعتنا أمر سخيف ومخزي تمامًا.