مجلس الوزراء: الموافقة على الهيكل والدليل التنظيمي لوزارة النقل والخدمات اللوجستية
إطلاق خدمة “بلاغ بيئي” عبر تطبيق توكلنا
إطلاق أول وحدة تخزين عائمة لتزويد السفن بالوقود بميناء جدة الإسلامي
القبض على 22 مخالفاً لهريبهم 320 كيلوجرامًا من القات المخدر بجازان
الرميان: صندوق الاستثمارات يعلن قريباً استراتيجيته طويلة الأجل
التجارة تستدعي 258 خرطوم مياه هيدروتك Hydrotech
الأمم المتحدة تدعو لتوفير 139 مليون دولار لمتضرري زلزال أفغانستان
مبادرة لإنشاء 650 متجراً إلكترونيًا للمشاريع الصغيرة مجانًا
نيابة عن الملك سلمان.. ولي العهد يُلقي الخطاب السنوي لافتتاح أعمال مجلس الشورى غدًا
مشاهد مذهلة لسيول وادي لومة في تهامة الباحة
أكد الكاتب محمد الساعد أن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات هو مثال حقيقي لنكران المعروف عند الفلسطينيين، مستدلًا على ذلك بموقف رواه الأمير بندر بن سلطان مؤخرًا.
وقال الساعد: “إن الأمير بندر كشف في حواره مع قناة العربية أنه بلغه أثناء حضور أحد المؤتمرات في إسبانيا أن موظفًا صغيرًا رفض الإسرائيليون وجوده بالقاعة للبسه كوفيته، وكاد الأمن الإسباني رميه في طرقات مدريد إلا أن الأمير النبيل ودون أن يعرف هذا النكرة، أنقذه ورفض طرده أو خلع كوفيته.
وأشار الساعد إلى أن هذا الموظف الذي كاد يُلقى به في الشارع هو صائب عريقات الذي يتطاول اليوم على المملكة.
وكان الأمير بندر أكد أن القضية الفلسطينية قضية عادلة لكن محاميها فاشلون، مشيرًا إلى التخوين المستمر بين قيادات الحركات الفلسطينية.
ولفت الأمير بندر إلى أن المملكة في عهد الملك فهد رحمه الله، حصلت على مبادرة أمريكية، لإنهاء القضية الفلسطينية وعندما علم ياسر عرفات رقص فرحًا، وقال تحررت فلسطين.
وتابع: أن ياسر عرفات اقترض طائرة الأمير ليطلع باقي القيادات الفلسطينية، على المبادرة لكنه اختفى شهرًا ذهب خلاله إلى كوريا الشمالية وعاد بعدما سحب الأمريكان عرضهم.
وأضاف أن: “القضية الفلسطينية ظلت تعاني من إهدار وضياع للفرص من جانب القيادات الفلسطينية، رغم ذلك لم يتحدث أي مسؤول سعودي عما كانت تفعله قيادات فلسطين خدمة للشعب الفلسطيني”.