كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد الكاتب محمد الساعد أن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات هو مثال حقيقي لنكران المعروف عند الفلسطينيين، مستدلًا على ذلك بموقف رواه الأمير بندر بن سلطان مؤخرًا.
وقال الساعد: “إن الأمير بندر كشف في حواره مع قناة العربية أنه بلغه أثناء حضور أحد المؤتمرات في إسبانيا أن موظفًا صغيرًا رفض الإسرائيليون وجوده بالقاعة للبسه كوفيته، وكاد الأمن الإسباني رميه في طرقات مدريد إلا أن الأمير النبيل ودون أن يعرف هذا النكرة، أنقذه ورفض طرده أو خلع كوفيته.
وأشار الساعد إلى أن هذا الموظف الذي كاد يُلقى به في الشارع هو صائب عريقات الذي يتطاول اليوم على المملكة.
وكان الأمير بندر أكد أن القضية الفلسطينية قضية عادلة لكن محاميها فاشلون، مشيرًا إلى التخوين المستمر بين قيادات الحركات الفلسطينية.
ولفت الأمير بندر إلى أن المملكة في عهد الملك فهد رحمه الله، حصلت على مبادرة أمريكية، لإنهاء القضية الفلسطينية وعندما علم ياسر عرفات رقص فرحًا، وقال تحررت فلسطين.
وتابع: أن ياسر عرفات اقترض طائرة الأمير ليطلع باقي القيادات الفلسطينية، على المبادرة لكنه اختفى شهرًا ذهب خلاله إلى كوريا الشمالية وعاد بعدما سحب الأمريكان عرضهم.
وأضاف أن: “القضية الفلسطينية ظلت تعاني من إهدار وضياع للفرص من جانب القيادات الفلسطينية، رغم ذلك لم يتحدث أي مسؤول سعودي عما كانت تفعله قيادات فلسطين خدمة للشعب الفلسطيني”.