ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
فيصل بن فرحان ونظيره الصيني يوقعان اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي بعض جوازات السفر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.359 سلة غذائية كرتون تمر بالمنية في بلبنان
أصبح المدرب الألماني توماس توخيل المدير الفني للفريق الكروي الأول بنادي باريس سان جيرمان الفرنسي، مصدر أزمة كبرى داخل جدران النادي الفرنسي، كما أصبح أيضًا خطرًا يهدد النادي العاصمي واستقراره من أجل المنافسة على البطولات الفرنسية والأوروبية في الموسم الحالي.
وكانت وسائل الإعلام الفرنسية تحدثت عن أن توخيل تسبب في 3 أزمات تُهدد استقرار الفريق الباريسي بالفترة الأخيرة.
وكانت الأزمة الأولى، هي تحديد الفرنسي كيليان مبابي شرطًا لتجديد عقده مع النادي الباريسي وهو رحيل المدرب توخيل بسبب عدم قدرة الأخير على التعامل مع اللاعب الفرنسي المُتوج بكأس العالم عام 2018 مع منتخب بلاده.
الأزمة الثانية التي تسبب فيها توخيل كانت مع البرازيلي نيمار الذي أصبح يلعب كيفما يشاء ووقتما يشاء دون ثبات في المستوى، وذلك بسبب رفض توخيل انتقال نيمار لـ برشلونة الإسباني مؤخرًا من صفوف باريس سان جيرمان.
أما الأزمة الثالثة فكانت عدم وجود البديل المناسب لتعويض رحيل المدافع البرازيلي تياجو سيلفا والمهاجم الأوروغوياني إدينسون كافاني حيث رحل الثنائي بأمر من توخيل لكن الإدارة في النادي الباريسي قلقة بسبب عدم توافر البديل القوي على دكة البدلاء.
وكان باريس سان جيرمان فاز على فريق إسطنبول باشاك شهير التركي أمس الأربعاء بالجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة دوري أبطال أوروبا بثنائية نظيفة، أحرزها اللاعب الإيطالي مويس كين في الدقيقتين الـ64 و الـ80.
