صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
يستعد البيت الأبيض لاستقبال الرئيس دونالد ترامب بعد تعافيه من فيروس كورونا، حيث لم يتغير الطبيب الأساسي المسؤول عن علاج الرئيس لكن نطاق المرافق الطبية المتاحة لم يعد نفسه.
وتضم الوحدة الطبية للبيت الأبيض حوالي 30 موظفًا طبيًا، بين طبيب ومساعد شبه طبي، وهي متاحة (الوحدة) للرعاية الطبية في جميع ساعات اليوم، وفقًا لتقرير لموقع “VOA”.
وتوجد بالوحدة غرفة اختبار في الطابق الأرضي من مقر البيت الأبيض، وتقع بجوار غرفة الخرائط، بالإضافة إلى مجموعة أكبر من المكاتب في مبنى المكتب التنفيذي “أيزنهاور” المجاور للبيت الأبيض.
ويشمل أولئك الذين يتلقون الرعاية في تلك الوحدة، الرئيس ترامب، وعائلته المباشرة، ونائب الرئيس، وموظفو البيت الأبيض، وإذا لزم الأمر، الشخصيات الأجنبية والسياح الذين يزورون الموقع.
ويتراوح نطاق الرعاية بين التدابير البسيطة، مثل الفحوصات الروتينية وصرف الأدوية لتخفيف الصداع، إلى الاستجابات الطارئة مثل الإنعاش.
وفي الحالات الأكثر خطورة، تعمل الوحدة الطبية بالبيت الأبيض على استقرار حالة المرضى ونقلهم إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن، وفقًا لقناة “الحرة”.
وعبر طبيب ترامب، الدكتور شون كونلي، عن ثقته، في أن فريقه لن يفوّت أي شيء تمامًا كما لو بقي الرئيس ترامب في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني، والمجهز بوحدة عناية مركزة وقدرات تصوير متطورة.
وقال كونلي للصحفيين إنه عائد إلى الوحدة الطبية في البيت الأبيض، والتي يعمل بها على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع أطباء وممرضات ولوجستيات من الدرجة الأولى.
ومنذ مارس الماضي، تبنى البيت الأبيض تدابير تطهير صارمة، وقادت الوحدة الطبية بالبيت الأبيض ورشات عمل حول فيروس كورونا حتى يتمكن الموظفون من معالجة مخاوفهم.
كما تم تقليل عدد الموظفين بشكل كبير، وتشجيع الحد الأقصى من العمل عن بعد.
كما قام البيت الأبيض أيضًا بتركيب أنظمة تعقيم وترشيح إضافية في جميع أنحاء القصر التنفيذي.
وكتب البيت الأبيض في بيان نشره على موقعه الرسمي إن صحة الموظفين وعائلاتهم “من الاهتمامات الأساسية للأسرة الأولى، لذلك تم اتخاذ الإجراءات الاحترازية التالية أثناء هذا الوباء.
وجاء في البيان أنه تم توفير أنظمة ترشيح وتعقيم، في مارس، لكل موظف، يمكن استخدامها في منازلهم لمزيد من الحماية لهم وأفراد أسرهم.
وبداية أبريل، طُلب من جميع موظفي الإقامة ارتداء الأقنعة في جميع الأوقات.
ويتم اختبار جميع الموظفين الذين هم على اتصال مباشر بالعائلة الأولى يوميًا، مع اختبار موظفي الدعم كل 48 ساعة.