الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
بدء أعمال السجل العقاري في 15 حيًا بالمنطقة الشرقية وحائل
يتميز الشمر برائحته المميزة وهو من النباتات الشائع استخدامها سواء في الطهي من خلال إضافته إلى عشرات الأطعمة مثل الخبز والسلطات، أو في الاستخدامات الطبية أيضًا.
وبحسب موقع Daily Health Post فإن هناك دراسات عديدة أثبتت أن الشمر له العديد من الفوائد الصحية، وقد استخدمته العصور القديمة لتهدئة مشاكل الجهاز الهضمي ومضغه بعد الوجبات كمعطر منعش للنفس، وهذه أبرز فوائده.
من المصادر الطبيعية لفيتامين B المهم للعناية بالبشرة، حيث يعزز من تكوين الكولاجين والحفاظ على الجلد مشدودًا مع تقدم العمر، وقد خلصت دراسة نشرت عام 2012 في المجلة الألمانية Die Pharmazie إلى أن الشمر يمتلك تأثيرات محتملة لمكافحة الشيخوخة.
يحتوي الشمر على مادة مغذية طبيعية مضادة للالتهابات تسمى أنيثول والتي من المعروف أن لها خصائص مضادة للسرطان، وبالإضافة إلى ذلك، ترتبط النظم الغذائية الغنية بالألياف بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، مما يجعل الشمر خيارًا ذكيًا لإضافته لنظامك الغذائي.
هناك أدلة على أن الشمر قد يكون بمثابة طارد للغازات التي تتكون في الجهاز الهضمي، ويستخدم في الكثير من الثقافات للمساعدة في تهدئة الأطفال المصابين بالمغص متى سمح سنهم بذلك.
في حين أن معظم النساء يتعاملن مع ذلك الألم الشهري عن طريق الأدوية والمسكنات إلى أن الشمر وهو مكون طبيعي له نفس النتائج أأمن على أعضاء الجسد؛ لأنه مضاد للتشنج مما يؤدي إلى استرخاء العضلات.
يمكن استخدام الشمر كمثبط طبيعي للشهية، فهو مصدر كبير للألياف الغذائية كما يعزز من عملية الأيض ويقلل احتباس الماء ويساعد على إذابة رواسب الدهون في مجرى الدم.
يمكن أن يكون لتناول بذور الشمر تأثير مفيد على كثافة العظام، وفقًا لدراسة نشرت عام 2012 في مجلة Molecular Medicine عن طريق حماية العظام من الآثار الضارة للتقدم في العمر.