القبض على مقيمين لترويجهما الهيروين المخدر بالمدينة المنورة
النقل العام بالرياض: تعديل جدول تشغيل مسار 937 لخدمة كليات الطالبات
السعودية تفوز بمقعدين في الاتحاد البريدي العالمي
دراسة توضح العلاقة بين قلة النوم وضغط الدم
جريمة مروعة بالعراق.. 3 أشقاء يطعنون ابن عمهم حتى الموت
درجات الحرارة.. الأحساء الأعلى بـ46 مئوية والسودة الأدنى
ضبط 21638 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل.. بينهم 19 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
أمطار وسيول وصواعق على العاصمة المقدسة والجموم
المرور : 4 توجيهات حال القيادة داخل الأحياء السكنية
ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم السبت
أُطلقت حملة تشويه متعمدة في روسيا ضد لقاح أكسفورد البريطاني لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الذي يطوره نخبة من العلماء؛ بهدف نشر الخوف بادعاءات سخيفة بأنه سيحول الناس إلى قرود.
وتم تداول الصور على وسائل التواصل الاجتماعي الروسية التي تشير إلى أن لقاح أكسفورد وأي لقاح مصنوع في المملكة المتحدة سيكون خطيرًا، كما تجاوز بعضها حدود الإنترنت ليُعرض أيضًا في البرامج الوطنية على التلفزيون الروسي الحكومي.
واعتمدت الحملة في حجتها على أن الشركات البريطانية تعتمد على الشمبانزي والقرود في صنع اللقاح.
وتُظهر إحدى الصور المعدلة بالفوتوشوب رئيس الوزراء بوريس جونسون وهو يسير في داونينج ستريت وقد تحولت ملامحه إلى كائن آخر بعد تناوله لقاح أكسفورد البريطاني.
وتظهر صورة أخرى شمبانزي في معطف مختبر شركة الأدوية العملاقة أسترا زينيكا AstraZeneca التي تصنع اللقاح وهي تلوح بحقنة.
وتهدف الحملة بالأساس إلى ضرب المبيعات في البلاد التي تريد فيها روسيا بيع لقاحها سبوتنيك V، لكنها أيضًا تضرر ببرنامج أكسفورد من خلال التأثير في أولئك المعارضين للقاحات.
وقد انتقد الرئيس التنفيذي لشركة أسترا، باسكال سوريوت، محاولات تقويض عملهم قائلًا: في هذا الوقت لا ينبغي أيضا الترويح لأي معلومات خاطئة، بل يجب علينا أن نتحد لمكافحة الوباء وأي شيء يقوض ذلك يمكن أن يكون خطيرًا للغاية.
وتابع: الفيروس لا ينظر لخليانا ويقول هذا شمبانزي أو إنسان، نحن نستخدم القرود لتكون بمثابة مكوك لنقل المادة الجينية من الفيروس إلى اللقاح.
وأكد أن أكسفورد لديها فريق موثوق للغاية مشيرًا إلى أن هذا هو المكان الذي تم فيه إنتاج البنسلين إبان وقت الحرب العالمية الثانية، متابعًا: يتمتع الفريق بسمعة رائعة ويفعل ما يفعله بدقة وأمان وفعالية وما يفعله الروس من تشويه سمعتنا أمر سخيف ومخزي تمامًا.