أهالي جازان يرسمون أفراحهم ابتهاجًا بيوم الوطن
الصحة العالمية تحذر من خطر ارتفاع ضغط الدم غير المسيطر عليه
صورة مؤثرة .. مفتي المملكة يجيب على الأسئلة على فراش المرض
برج الطوية بالجبيل.. حكاية حصن صامد منذ 100 عام
صلاة الغائب على سماحة مفتي المملكة بالمسجد الحرام
الشيخ السند: بلادنا أيقونة العالم ومحط أنظاره وقائدة السلام
مسيرة القوات الأمنية والعسكرية تجوب شوارع المدينة المنورة احتفاءً باليوم الوطني
تعطل السلم الكهربائي بترامب وقرينته في الأمم المتحدة
الملك سلمان: وحدتنا الوطنية قامت على الشريعة الإسلامية والعدل
مظاهر البهجة ترتسم على وجوه الأطفال باحتفالات اليوم الوطني في الباحة
تعتزم وزارة التعليم، ممثلةً بالمركز الوطني للتطوير المهني التعليمي، تنفيذ خطة التدريب على أدوات القياس والتقويم الإلكتروني للعام الدراسي 1442هـ؛ وذلك لتحسين الممارسات التعليمية والتقويمية ونواتج التعلّم.
ووجه نائب وزير التعليم، عبدالرحمن بن محمد العاصمي، قطاعات الوزارة وإدارات التعليم لتنفيذ الإطار التنظيمي لخطة التدريب على أدوات القياس والتقويم الإلكترونية، باعتبارها تشكل دورًا رئيسًا في توجيه العملية التعليمية وتسهم بشكل فاعل في تحسين نواتج التعلم، حيث وفرت وزارة التعليم أدوات القياس والتقويم الإلكترونية اللازمة؛ لتنفيذ عمليات التقييم وقياس التحصيل الدراسي للمعلم والمعلمة، وذلك في ظل التحوّل إلى نموذج التعليم عن بُعد.
وتتمثل آلية التنفيذ باختيار وتأهيل مجموعة من المدربين المركزيين، بالإضافة إلى ما لا يقل عن معلم ومعلمة من كل مدرسة، ليكون مدربًا مدرسيًّا للإسهام في نقل المهارات والمعارف المستهدفة في هذا المشروع إلى بيئة العمل ولزملائه داخل المدرسة، حيث تشمل خطة التدريب كافة أدوات القياس والتقويم عن بُعد، التي نص عليها دليل التعليم الإلكتروني وتتمثل في (مكونات القياس والتقويم في منصة مدرستي، وأدوات وحزم مايكروسوفت).
ويهدف مشروع التقويم في نظام إدارات التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد إلى الإسهام في تحقيق أهداف الوزارة الإستراتيجية في مجال التحوّل الرقمي، من خلال توظيف عمليات التطوير المهني لنشر ثقافة الاستخدام الأمثل للتقنية في العملية التعليمية عن بُعد، وتعزيز مفهوم شمولية عملية التعليم عن بُعد من خلال تعريف القيادات الإشرافية والقيادات المدرسية والمعلمين والمعلمات بالأدوات المعتمدة لقياس وتقويم المتعلمين عن بُعد، وخصائص تلك الأدوات، والمهارات اللازمة لاستخدامها من قبل الفئات المستهدفة، كذلك نشر ثقافة توطين التدريب ومجموعات التعلّم في بيئة العمل وإيصال التدريب إلى أكبر شريحة من المعلمين.