موسوعة سعوديبيديا تبرز حضورها في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
بدء أعمال التسجيل العقاري لـ 115 حيًا بالرياض والقصيم والشرقية
ارتفاع أرباح المراعي 7.5% إلى 613 مليون ريال
البنيان في اليوم العالمي للمعلم: أنتم من يزرع الأمل ويضيء دروب المستقبل
المرور يحدد خطوات استخراج تقرير بيانات المركبات عبر أبشر
موعد انتخابات مجلس النواب في مصر
التدريب التقني: 76 ألف متدرب ومتدربة بالأكاديميات العالمية في الكليات التقنية
انطلاق الانتخابات البرلمانية في سوريا
تنبيه من هطول أمطار وجريان للسيول في جازان
جداول الحصص اليومية للأسبوع الدراسي السابع
حقق المرشح الديمقراطي جو بايدن فوزًا في أولى نتائج استطلاعات الانتخابات الأمريكية بينما حصل ترامب على المركز الثاني، حيث أعلنت مدينتان صغيرتان في نيو هامبشاير يبلغ عدد سكانهما معًا 26 شخصًا عن النتائج الأولى.
ونشرت مدينة ديكسفيل نوتش حصيلتها النهائية، حيث ذهبت جميع الأصوات المخصصة لها في المجمع الانتخابي، وعددها 5، إلى بايدن.
وكانت البلدة القريبة من الحدود الكندية من بين أوائل المدن الأمريكية التي كشفت عن نتائج الانتخابات على مدار الستين عامًا الماضية، وقد منحت هيلاري كلينتون أحد أول انتصاراتها في عام 2016، كما منحت بلدة ميلسفيلد أيضًا أصواتها لبايدن.
وعادة ما تسمح القوانين الانتخابية في نيو هامبشاير للبلديات التي يقل عدد سكانها عن 100 نسمة بفتح مراكز الاقتراع الخاصة بها عند منتصف الليل وإغلاقها عندما يؤدي جميع الناخبين المسجلين واجبهم المدني.
وقد امتنعت البلدات الصغيرة عن الاحتفال بمناسبة التصويت في الانتخابات الأمريكية بسبب ظروف فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وأدلى نحو 100 مليون شخص في الولايات المتحدة بأصواتهم عبر البريد والتصويت المبكر، ويُعتقد أن العديد منهم ينتمون للحزب الديمقراطي؛ حيث شجع بايدن هذه السياسة، بينما روج ترامب لفكرة التصويت في يوم واحد.
وحتى الآن، تظهر استطلاعات الانتخابات الأمريكية أن بايدن يتقدم بشكل جيد على الصعيد الوطني وفي معظم الولايات المتأرجحة الرئيسية، لكن ترامب يصر على أنه قادر على تحقيق فوز مفاجئ آخر.
وتُعد الانتخابات الأمريكية 2020 تاريخية بسبب العدد الضخم والهائل للناخبين الأمريكيين الذين يدلون بأصواتهم.
ومن غير الواضح عدد النتائج التي ستُعلن مساء الثلاثاء، حيث توقع الخبراء أن الأمر قد يستغرق أسابيع لإعلان الفائز، مما قد يؤدي إلى أيام من الاحتجاجات، وبالفعل استعدت المتاجر التجارية ومباني المكاتب والمطاعم والفنادق وغيرها من الممتلكات تحسبًا للعنف المحتمل.