كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
استمعت المحكمة العليا البريطانية إلى شهادة لاجئين سوريين قالوا فيها إن المسؤولين القطريين أرهبوهم كمدعين وشهود في قضية تمويل قطر لجبهة النصرة.
وبحسب صحيفة الغارديان البريطانية، طُلب من شرطة مكافحة الإرهاب التحقيق في شهادات الشهود والمدعين في قضية تعرضهم للترهيب من قبل المسؤولين العاملين في دولة قطر، وقد ظهرت شهادة عرقلة مسار العدالة في جلسة الاستماع في لندن في قضية تتعلق بدعوى تعويض قدمها 8 لاجئين سوريين ضد بنك الدوحة الذي يقع في قطر.
وقال بن إمرسون، الذي يمثل المدعين، للمحكمة العليا، إن عرقلة العدالة قد اتخذت شكل المضايقة والترهيب والضغط والمراقبة السرية غير القانونية في الخارج والتهديد بالزيارات من قبل رجال مسلحين وملثمين أثناء الليل ومحاولة رشوتهم.
وقال المطالبون إنهم فروا إلى هولندا بعد أن دمرت جبهة النصرة وهي منظمة جهادية تسيطر على أجزاء من شمال سوريا حياتهم ومنازلهم، وهم يقاضون البنك لأنه تم استخدامه لتحويل الأموال إلى الجماعة الإرهابية، وهي منظمة محظورة في المملكة المتحدة.
ولم يتم التعرف على أي من المطالبين الثمانية، ولكن لدى بنك الدوحة مكاتب في لندن، مما أتاح رفع القضية إلى المحاكم البريطانية.
وقال إيمرسون إن قيادة مكافحة الإرهاب في شرطة العاصمة، قد تلقت تفاصيل حملة الترهيب التي تنطوي على محاولات لإفساد مسار العدالة في كل من المملكة المتحدة وهولندا.
واستمعت المحكمة إلى الوقائع التي شملت محاولات رشوة الشهود والمراقبة والتهديد بأوامر من دولة قطر، وقيل للمحكمة إن أربعة من المطالبين انسحبوا فعليًا من الدعوى بسبب التهديدات الموجهة لهم.
وكانت قد كشفت وثائق قضائية في المحكمة البريطانية العليا أن بنك الدوحة حول مبالغ كبيرة إلى جبهة النصرة المصنفة دوليًا كجماعة إرهابية، ووفقا للبيانات التي صدرت العام الماضي من المحكمة العليا، فقد استخدم شقيقان ثريان بنك الدوحة لتوجيه أموال إلى جبهة النصرة خلال الحرب الأهلية السورية.
وكشفت تقارير سابقة أن هناك مصرفًا خاضع للسيطرة القطرية قدم خدماته المالية لكل من الإخوان المسلمين وحماس.
ويقاضي المتضررون بنك الدوحة والشقيقين معتز ورامز الخياط، رجلي الأعمال القطريين، لتمويل ومساعدة جبهة النصرة، من خلال حساباتهما، مؤكدين على أنه تم إرسال مبالغ كبيرة عبر البنك القطري إلى حسابات في تركيا ولبنان، حيث تم سحب الأموال ونقلها عبر الحدود السورية لتسليمها إلى متطرفي النصرة.
ومن المعروف أن هيئة الاستثمار القطرية، صندوق الثروة السيادي القطري، هو أكبر مساهم في بنك الدوحة.