وظائف شاغرة في الصندوق السعودي للتنمية
وظائف شاغرة بـ البنك الإسلامي للتنمية
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
القبض على مواطن لتهريبه ونقله مواد مخدرة بجازان
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تستعرض مشاريعها في التراث العمراني في أسبوع الترميم الدولي
وظائف شاغرة في الهيئة العامة للأوقاف
وظائف شاغرة بمركز نظم الموارد الحكومية
الأمن البيئي يستعرض أحدث التقنيات والآليات بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
بيع صقر طرح بـ100 ألف ريال في افتتاح مزاد نادي الصقور السعودي 2025
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
تتواصل عملية فرز الأصوات في الولايات الأمريكية، لاختيار الرئيس القادم للولايات المتحدة لمدة 4 سنوات مقبلة، في الانتخابات التي يتنافس فيها كل من المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، ونظيره الديمقراطي، جو بايدن.
ويطرح العديد من المتابعين لهذه الانتخابات تساؤلات عن موعد إعلان النتائج، خاصة بعد الرقم القياسي في عدد الأصوات المبكرة التي أدلى بها 100 مليون أمريكي قبيل فتح مراكز التصويت لاختيار الرئيس القادم.
ويعتبر المجمع الانتخابي من أهم المؤسسات التي تحسم بشكل كبير الرئيس القادم في الولايات المتحدة، فالرئيس الأمريكي لا يتم اختياره بشكل مباشر بل إنه يكون عن طريق المجمع.
هذا النظام هو الذي تسبب في فوز دونالد ترامب رئيسًا قبل أربع سنوات على الرغم من فوز منافسته هيلارى كلينتون بعدد أكبر من الأصوات الشعبية.
يتكون المجمع الانتخابي من 538 مندوبًا، وهم الأشخاص الذين يصوتون لانتخاب الرئيس الأمريكي رسميًا.
ويمثل العدد الإجمالي لأعضاء المجمع الانتخابي إجمالي أعضاء مجلس الشيوخ 100 عضو، بواقع اثنين لكل ولاية، وإجمالي عدد أعضاء مجلس النواب 435، وثلاثة مندوبين لمقاطعة كولومبيا.
يعرف نظام المجمع الانتخابي، بأنه نظام الفائز يحصل على الكل لأن الفائز بالأصوات الشعبية في كل ولاية يحصل على كل الأصوات الانتخابية لهذه الولاية، ومن أجل يصبح المرشح فائزًا بالرئاسة، يجب أن يفوز بـ 270 صوتًا انتخابيًا أو أكثر.
وفى عام 2016 حصل ترامب على 307 أصوات انتخابية، وكانت هذه المرة الخامسة في التاريخ الأمريكي الذي يكون فيها الفائز في انتخابات الرئاسة خاسرًا للأصوات الشعبية.
وكانت المرة الثانية منذ عام 2000 عندما فاز آل جور بالتصويت الشعبي، لكن حصل جورج دبليو بوش على أصوات المجمع الانتخابي.