أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
وجدت دراسة أن الأشخاص في العشرينات من العمر أكثر عرضة للشعور بالوحدة من كبار السن بسبب مجموعة من الضغوط المجتمعية، في حين أن الأفراد في الستينيات من العمر والذين يقتربون من سن التقاعد هم الأقل عرضة لخطر الشعور بالوحدة.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، يقول الباحثون: إن الإجهاد الشديد وضغوطات العمل بالإضافة إلى البحث عن شريك الحياة يمكن أن يجعل الشباب يتعرضون لشعور الوحدة والعزلة.
وقالت الدكتورة تانيا نجوين: كثير من الناس في هذا العقد يضعون أنفسهم باستمرار في مقارنة على وسائل التواصل الاجتماعي، وهم قلقون بشأن عدد الإعجابات والمتابعين لديهم.
وقام استطلاع عبر الإنترنت شمل 2843 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 69 عامًا من جميع أنحاء الولايات المتحدة بتتبع الشعور بالوحدة خلال مراحل مختلفة من الحياة.
ولقد وجدت ذروة في الاحتمال في العشرينات، تلاها انخفاض في الثلاثينيات، وارتفاع صغير آخر في الأربعينيات من العمر، ربما بسبب أزمة منتصف العمر بالإضافة إلى التحديات الجسدية والمشكلات الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم و داء السكري.
وقالت نجوين: “قد يبدأ الأفراد في فقدان أحبائهم المقربين منهم وأطفالهم يكبرون ويصبحون أكثر استقلالية؛ مما يؤدي إلى زيادة الشعور بالوحدة”.
وبغض النظر عن العمر، وُجد أن بعض العوامل تزيد من فرصة الشعور بالوحدة، مثل الافتقار إلى التعاطف، وجود مجموعة اجتماعية صغيرة، عدم وجود زوج أو شريك، وقلة النوم.