سماء الأحساء تزدان بالألعاب النارية احتفاءً باليوم الوطني
طرح 3 فرص استثمارية لزراعة الشتلات والأشجار المثمرة في منطقة مكة المكرمة
تراجع أسعار الذهب بعد تسجيلها أعلى مستوى في الجلسة السابقة
الصندوق العقاري يُودع مليارًا و36 مليون ريال في حسابات مستفيدي الدعم السكني
أمطار غزيرة على العاصمة المقدسة حتى المساء
مواعيد صرف المعاشات لما تبقى من عام 2025
ارتفاع أسعار النفط اليوم
إلغاء رحلة من كل 10 رحلات اليوم في مطار بروكسل
مسيرات القوات البحرية تجوب شواطئ الجبيل بمناسبة اليوم الوطني
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على عدة مناطق
وجدت دراسة أن الأشخاص في العشرينات من العمر أكثر عرضة للشعور بالوحدة من كبار السن بسبب مجموعة من الضغوط المجتمعية، في حين أن الأفراد في الستينيات من العمر والذين يقتربون من سن التقاعد هم الأقل عرضة لخطر الشعور بالوحدة.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، يقول الباحثون: إن الإجهاد الشديد وضغوطات العمل بالإضافة إلى البحث عن شريك الحياة يمكن أن يجعل الشباب يتعرضون لشعور الوحدة والعزلة.
وقالت الدكتورة تانيا نجوين: كثير من الناس في هذا العقد يضعون أنفسهم باستمرار في مقارنة على وسائل التواصل الاجتماعي، وهم قلقون بشأن عدد الإعجابات والمتابعين لديهم.
وقام استطلاع عبر الإنترنت شمل 2843 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 69 عامًا من جميع أنحاء الولايات المتحدة بتتبع الشعور بالوحدة خلال مراحل مختلفة من الحياة.
ولقد وجدت ذروة في الاحتمال في العشرينات، تلاها انخفاض في الثلاثينيات، وارتفاع صغير آخر في الأربعينيات من العمر، ربما بسبب أزمة منتصف العمر بالإضافة إلى التحديات الجسدية والمشكلات الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم و داء السكري.
وقالت نجوين: “قد يبدأ الأفراد في فقدان أحبائهم المقربين منهم وأطفالهم يكبرون ويصبحون أكثر استقلالية؛ مما يؤدي إلى زيادة الشعور بالوحدة”.
وبغض النظر عن العمر، وُجد أن بعض العوامل تزيد من فرصة الشعور بالوحدة، مثل الافتقار إلى التعاطف، وجود مجموعة اجتماعية صغيرة، عدم وجود زوج أو شريك، وقلة النوم.