ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) استكمال استعداداتها لإدارة أنظمة الاتصال المرئي لقمة مجموعة العشرين، التي تعقد هذا العام برئاسة المملكة العربية السعودية يومي 21 و22 من شهر نوفمبر الجاري تحت شعار “اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع”، وذلك من خلال منصة “بروق” للاتصال المرئي الآمن الخاصة بالمؤسسات الحكومية، حيث يأتي ذلك مواصلةً لنجاحات رئاسة المملكة لمجموعة العشرين هذا العام ، وبإشراف من الأمانة السعودية لمجموعة العشرين،
وتُعد “بروق” منصـة اتصالٍ مرئيٍ آمن تديرها وتشغلها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) من خلال مركز المعلومات الوطني؛ الذراع التشغيلي لسدايا، لتقديم خدمات عقد الاجتماعات الهامة والحساسة الافتراضية عن بُعد حصراً للمؤسسات الحكومية بشكلٍ عام، وقيادات الدولة بشكلٍ خاص، بمستويات عاليةٍ من الأمان والموثوقية، حيث تسهم في خفض التكاليف التشغيلية والنفقات الخاصة بالاجتماعات الرسمية، وتختصر الوقت والجهد اللازمين لتنظيمها.
وقد نجحت منصة “بروق” خلال الفترة الماضية في استضافة أكثر من 700 اجتماعٍ رسميٍ محليٍ ودولي.
كما نجحت المنصة في استضافة القمة الاستثنائية لقادة دول مجموعة العشرين التي استضافتها المملكة في شهر مارس الماضي عبر الاتصال المرئي، كما أنها تستخدم لتنظيم جلسات مجلس الوزراء، ومجلس الشورى، واجتماعات منظمة أوبك، إلى جانب العديد من الاجتماعات الهامة للجهات الحكومية وشبه الحكومية.
وتعمل (سدايا) على تشغيل منصة “بروق” من خلال الكوادر الوطنية الشابة ذات الكفاءة العالية، والتي تعمل بشكل متواصلٍ من أجل تمكين الجهات الحكومية وتعزيز تواصلها عن بُعد مع مختلف الجهات المحلية والدولية، وعقد الاجتماعات بكل أمانٍ وموثوقية، تحقيقاً لأحد أبرز الأهداف التي أنشئت من أجلها المنصة، والتي تتمثل في الحرص على دعم استمرارية الأعمال خلال الظروف الطارئة، كالفترة التي نشهدها حالياً.