إرهاق واضح.. أول صورة للفنانة أنغام بعد رحلة العلاج
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
إنقاذ شخص احتُجز في سيل بالمدينة المنورة
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الصناعة
وظائف شاغرة بشركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
الخزانة الأمريكية تعلن رفع العقوبات المفروضة على سوريا
تطبيق هيوماين تشات مشروع سعودي نحو مستقبل عربي رقمي موثوق
قطار الرياض يستقبل الراكب رقم 100 مليون
قالت دراسة علمية جديدة: إن الأقنعة الواقية للوجه لا توفر أي حماية ضد فيروس كورونا إذا عطس شخص مصاب بالقرب منه دون أن يرتدي كمامة.
وبحسب “ديلي ميل” البريطانية، فقد استخدم الباحثون نماذج الكمبيوتر لوضع تصورات لمدى انتشار القطرات حول واقي الوجه الناتج عن العطس البشري من مسافة 1 متر.
وتكشف المحاكاة عن صدور “حلقات دوامة” نتيجة للعطس تحمل جزيئات معدية إلى قناع الوجه في أقل من ثانية وتلتصق بحواف البلاستيك.
وقال الباحثون: إنه إذا تزامن توقيت هذه الموجة من جزيئات فيروس كورونا مع تنفس مرتدي قناع الوجه، فربما يصاب بالعدوى.
ووجدت الأبحاث السابقة أن الأقنعة غير مجدية أيضًا في محاصرة الهباء الجوي، مما يشير إلى أن الشخص المصاب، الذي يرتديها، لا يزال بإمكانه نشر الفيروس.
واختار العديد من الأشخاص أقنعة الوجه بدلًا من الكمامات لأنها أقل تقييدًا، وتسمح للأشخاص برؤية فم الشخص، مما يساعد في قراءة الشفاه والتواصل غير اللفظي ويفيد الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع.
كما توصلت ورقة بحثية منفصلة، نُشرت في يوليو، إلى أن أقنعة الوجه ليست واقية من كوفيد-19، ما لم يتم ارتداء كمامات أيضًا.
وحقق المسؤولون السويسريون في تفشي “العديد” من حالات الإصابة بفيروس كورونا، التي حدثت في فندق بإحدى القرى في جبال الألب، على الرغم من التزام أصحاب العمل بكافة الاحتياطات اللازمة.
واكتشف الخبراء تعرض من كانوا يرتدون أقنعة بلاستيكية فقط للإصابة بعدوى كورونا. لكن نتائج الدراسة البحثية أظهرت عدم تعرض أي شخص كان يرتدي كمامة، سواء بمفردها أو بالإضافة إلى قناع للوجه، للإصابة بعدوى كوفيد-19.
ووجد الباحثون سابقًا أن الأقنعة تسمح لما يقرب من 100% من القطرات الصغيرة المحمولة جوًّا، التي يطلقها المرضى المصابون بفيروس كورونا، بالتسرب عبر أقنعة الوجه البلاستيكية.
وكشفت محاكاة حاسوبية يابانية أن جميع القطرات المحمولة جوًّا التي يقل حجمها عن خمسة ميكرومترات، والتي تم إطلاقها عند التحدث والتنفس، تسربت عبر الحاجز البلاستيكي.
كما انتشر نصف القطرات الأكبر حجمًا، التي يبلغ حجمها 50 ميكرومترًا والمنبعثة نتيجة للسعال أو العطس، شقت طريقها إلى الهواء المحيط، مما يشكل خطرًا على الآخرين.