لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
أعلن مركز إدارة دورة حياة القوات الجوية الأمريكية، أن السعودية قد تسلمت طائرتها المقاتلة المتقدمة من طراز F-15SA.
وحسبما ذكر موقع ديفنس بلود، تم الإعلان عن تسليم آخر طائرة مقاتلة متقدمة من طراز F-15SA إلى سلاح الجو الملكي السعودي.
بصفته المنظمة المسؤولة عن تقديم قدرات جديدة الخاصة بالمعدات الحربية، يدير مركز إدارة دورة حياة القوات الجوية تقريبًا جميع معاملات المبيعات العسكرية الأجنبية للقوات الجوية.
وتعمل هذه المعاملات على تعزيز القدرات الدفاعية للشركاء الدوليين وتحسين قابلية التشغيل البيني معهم لتقوية عمليات التحالف المستقبلية والعمل كمضاعف لقوة القوة الجوية.
وقال العقيد رونالد إي دنلاب، مدير برنامج المساعدات الأمنية: إن المقاتلة F-15SA هي نسخة متطورة من F-15S، وتتمتع بقدرات عالية، مضيفًا أن هذه الإصدارات المتقدمة توفر قدرة ردع قوية للمعتدين المحتملين وتعزز العلاقات الطويلة والمهمة مع السعودية.
وتحتوي المقاتلة الجديدة على مجموعة حرب إلكترونية رقمية، ونظام تحكم في الطيران عبر الأسلاك، ونظام بحث وتتبع بالأشعة تحت الحمراء.
كما تتميز برادار نشط إلكترونيًّا ممسوح ضوئيًّا، وشاشات عرض قمرة القيادة المتقدمة، وأنظمة التوجيه المشتركة للخوذة المثبتة من بين العديد من التطورات الأخرى.
وكانت مقاتلات القوات الجوية الملكية السعودية رافقت، الخميس الماضي، قاذفتين إستراتيجيتين أمريكيتين من طراز بي-52 أثناء عبورهما أجواء السعودية، وتتميز القاذفتين بإمكانية إطلاقهما لحمولة كبيرة من الأسلحة المتعددة وإصابة أهدافها بدقة في عمق أراضي العدو.
وتعمل السعودية وشركاؤها الدوليون بشكل دائم على تحسين العمل التوافقي فيما بينهم، حيث يعمل منسوبو القوات الجوية الملكية السعودية مع نظرائهم من الدول الحليفة لتحقيق التكامل بين أنظمة الاتصالات والتخطيط والأنظمة التقنية.