توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
أكدت وزارة الصحة أن أخذ اللقاحات يساهم بإذن الله في حفظ الحياة، وحماية المجتمعات، والمحافظة على الصحة العامة.
وأوضحت الصحة أن اللقاحات تساعد الجسم على تطوير استجابة مناعية بشكل آمن وفعال والتي توفر الحماية من خلال منع العدوى والسيطرة عليها.
وكانت الهيئة العامة للغذاء والدواء أعلنت الخميس الماضي موافقتها على تسجيل لقاح فايزر-بيونتيك (Pfizer-BioNTech COVID-19 Vaccine) في المملكة العربية السعودية، بعد أن تقدمت شركة “فايزر” لطلب الموافقة على تسجيله، لتتمكن بعد ذلك الجهات الصحية في المملكة من استيراد اللقاح واستخدامه.
وجاء قرار موافقة “الهيئة” على تسجيل اللقاح وإتاحة استخدامه استنادً إلى البيانات التي تقدمت بها شركة “فايزر” بتاريخ 24 نوفمبر 2020م، إذ باشرت الهيئة – فور اكتمال المتطلبات – عمليات مراجعة وتقييم ملفات التسجيل من جوانب عدة شملت تقييم بيانات فاعلية اللقاح وسلامته التي توضحها التجارب والدراسات السريرية، وكذلك التحقق من جودة اللقاح من خلال مراجعة البيانات العلمية التي تبيّن جودة التصنيع وثباتية المنتج، إضافة إلى التحقق من مراحل التصنيع والتزام المصنع بتطبيق أسس التصنيع الدوائي الجيد (GMP) حسب المعايير الدولية في الصناعة الدوائية.
وكان مدير المركز السعودي للقاحات، الدكتور مازن حسنين، أكد أن هناك حالة من القلق الصحي بشأن لقاح كورونا مشيرًا إلى أن هذه التخوفات طبيعية ومشروعة.
وكشف حسنين خلال لقاء مع قناة الإخبارية إنه بسبب ندرة المعلومات حول التجارب السريرية المتعلقة بلقاحات كورونا والمدة القصيرة التي تم تجربة اللقاح فيها وغيرها من الأسباب هي ما جعلت البعض يساوره الشك من مدى فعالية اللقاح أو الأعراض التي قد تنشأ عنه.
وأوضح أن لقاح كورونا في السعودية لن يكون إجباريًا حيث سيتم تقنين هذا اللقاح وفق الخبرات السعودية في التعامل مع مثل هذه الأمور بناءً على التجارب السابقة.