تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
قالت صحيفة فايننشال تايمز إن الاتحاد الأوروبي يواجه لحظة حاسمة في علاقته مع تركيا دون نتيجة واضحة، بصرف النظر عن التركيز على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والخلاف بشأن الميزانية في اجتماع المجلس الأوروبي هذا الأسبوع.
ومن المقرر أن يقرر قادة الاتحاد الأوروبي ما إذا كانوا سيفرضون عقوبات على تركيا لانتهاكها الحدود البحرية للدول الأعضاء اليونان وقبرص في نزاع مستمر بشأن الهيدروكربونات في شرق البحر المتوسط. في السنوات الخمس الماضية.
وقال ديفيد جاردنر، كاتب العمود في فايننشال تايمز إن محاولة تركيا للانضمام إلى الكتلة كانت ذات يوم محركًا تحويليًا للتجديد والإصلاح الديمقراطي في البلاد، لكنها تعثرت منذ ذلك الحين، وهي نتيجة يسعى قادة الاتحاد الأوروبي غالبًا إلى استغلالها ضد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
وسعى أردوغان بشكل متزايد إلى تعزيز سلطته من خلال تقويض المؤسسات الديمقراطية في البلاد وشن حملة قمع كبيرة على المعارضين السياسيين في أعقاب الانقلاب الفاشل عام 2016.
وقال جاردنر إنه يتعين على الاتحاد الأوروبي أيضًا أن يعترف بإخفاقاته في التخلي عن نفوذه الهائل في تركيا، مضيفًا إن الكيان الأوروبي قدم مرارًا وعودًا فشل في الوفاء بها، بما في ذلك ترقية الاتحاد الجمركي وتحرير التأشيرات مقابل قيام أنقرة بوقف تدفق اللاجئين السوريين إلى الكتلة.
وكان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل قد وجه انتقادات إلى تركيا، حيث قال إن الاتحاد لم يلمس تغيرًا إيجابيًا في سلوك تركيا بل على العكس، فيما تعهد بوريل بنقل التقييم السلبي عن تركيا إلى طاولة القمة الأوروبية.
وكان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، أكد أن بلاده ستدعو الاتحاد الأوروبي لفرض حظر أسلحة على تركيا خلال القمة المفترض عقدها هذا الأسبوع، محذّرًا شركاءه من احتمال استخدام الأسلحة التي تباع لتركيا ضد دول الاتحاد.
في المقابل، اعتبر أردوغان، أن الحلّ الدائم في شرقي المتوسط يتطلب منح الدبلوماسية فرصة، وقال أردوغان : لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي أمام التطورات في البحر المتوسط، إذا كان يراد إيجاد حل دائم لمشكلة البحر المتوسط فيجب منح الدبلوماسية فرصة”.