ترامب : نريد إنهاء الحرب في غزة
بيراميدز المصري يفوز على أهلي جدة ويُتوج بطلًا لكأس القارات الثلاث
الاتحاد يفوز على الوحدة في كأس خادم الحرمين
في جولة بقصر الحكم.. “المواطن” ترصد مشاعر المواطنين في يوم الوطن
الألعاب النارية تضيء سماء جدة
مسيرة القطاعات العسكرية والأمنية بعسير تشكل لوحات وطنية
الأخضر تحت 17 عامًا يفوز على الكويت ويتأهل لنصف نهائي كأس الخليج
الجوازات تستعرض أبرز خدماتها الإلكترونية في فعالية “عز الوطن”
حريق يربك حركة القطارات بشرق ألمانيا
عروض الألعاب النارية تضيء سماء منطقة الباحة
أعلن الادعاء الأميركي، الأربعاء، أنه تم توجيه اتهامات بالقتل الخطأ إلى قائد سفينة غوص اشتعلت بها النيران، وغرقت قبالة ساحل كاليفورنيا عام 2019، مما أسفر عن مقتل 34 شخصًا، في واحدة من أسوأ الحوادث البحرية في تاريخ الولاية.
وكل من اتهامات القتل الخطأ الأربعة والثلاثين الموجهة إلى جيري نل بويلان، 67 عامًا، تصل عقوبتها القصوى إلى السجن عشر سنوات، في حالة إدانته، وفقا لبيان صادر عن مكتب الادعاء الأميركي في لوس أنجلوس.
وجاء في بيان الادعاء أنه تم توجيه الاتهام إلى بويلان بالتسبب في موت 33 راكبا وأحد أفراد الطاقم بسبب “سوء تصرفه وإهماله وعدم اكتراثه بواجباته”.
وأشارت هيئة المحلفين إلى عدد من مخالفات الأمان ومنها عدم الاستعانة بحارس ليلي، أو حراس جائلين، على القارب كما هو مطلوب وعدم إخضاع الطاقم لتدريب كاف.
وكان الضحايا نائمين في غرف أسفل سطح السفينة “كونسيبشن” عندما اشتعلت بها النيران في الساعات الأولى من يوم الثاني من سبتمبر، أثناء رسوها في ميناء بلاتس هاربور قرب جزيرة سانتا كروز.
أما أفراد الطاقم الخمسة الذين نجوا من الحادث، ومنهم بويلان، فكانوا على مراقد فوق سطح السفينة خلف غرفة القيادة، وقفزوا إلى الماء بينما كانت النيران تلتهم السفينة التي غرقت في مياه المحيط الهادي.
وقد قالوا للمحققين إن ألسنة اللهب المندلعة من غرف الركاب كانت شديدة بما لا يتيح لهم إنقاذ من هم بالداخل.