Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
يشارك أفراد حراسات الأمن المدني بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على مدار العام في دعم المنظومة الخدمية داخل المسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة له، وذلك من خلال ما يزيد عن 350 فرداً.
وأوضح مساعد مدير الإدارة العامة لشؤون الأمن مدير إدارة الأمن للمرافق الخارجية رائد بن نافع العبدلي, أن جميع عمليات الأمن والسلامة بالمرافق الخارجية التابعة للمسجد الحرام تدار وفق منهجية واضحة تضمن تنفيذ متطلبات الأمن والسلامة في المواقع على صورتها المثلى، والحفاظ على سلامة وأمن قاصديها وموظفيها وممتلكاتها، ووقايتها من السرقة والاعتداء أو أي أضرار مادية ومعنوية لها.
وبين أن رئاسة شؤون الحرمين تتميز بكوادر أمنية مدربة على التعامل مع الحالات بمهنية عالية، وتضم 15 مقراً ومرفقاً مهماً وحيوياً يخدم المسجد الحرام وقاصديه، كمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين، ومكتبة الحرم المكي الشريف، ومحطة الكهرباء الاحتياطية بكدي، وخزان ملكان الخاص بتغذية دورات مياه المسجد الحرام، وخزان ماء زمزم بكدي، وغيرها من المواقع المدعمة بـ191 حارسا مدنيا يشاركون في حفظ الأمن داخلها.
وأشار إلى أن أفراد الإدارة يشاركون في مرافقة ثوب كسوة الكعبة المشرفة من مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة المشرفة إلى المسجد الحرام، وعودة الثوب القديم إلى مجمع المستودعات بكدي، إضافة إلى قيامهم بتأمين وحراسة المواقع الموسمية في موسم الحج والعمرة، مثل مخيم الرئاسة بمشعر عرفات، ومجمع الدوائر الحكومية بالعوالي، وسكن ضيوف الرئاسة، بقرابة (30) مراقب أمن.
وتتنوع المهام التي يقوم بها أفراد الأمن المدني لتحقيق متطلبات الإجراءات الاحترازية للجائحة العالمية، بين منع دخول أي شخص لأي مبنى تابع للرئاسة دون كمامة وقياس درجة الحرارة، ورصد أي تجمع لا يحقق متطلبات التباعد الاجتماعي وغيرها من متطلبات مكافحة العدوى، مستعينين في ذلك بعدد من الأجهزة والأدوات التي تم استحداثها كأدوات وأجهزة قياس درجات الحرارة، والكاميرات الحرارية، وكاميرات المراقبة الموزعة داخل وخارج المواقع.