زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
دعت هيومن رايتس ووتش إلى تعديل والموافقة على مشروع قانون حظر العنف ضد المرأة من قبل إيران في أسرع وقت ممكن.
كما دعت المنظمة السلطات الإيرانية إلى الالتزام بإلغاء القوانين التمييزية التي تعرض النساء للعنف الأسري، مستشهدة بتقارير عن عدة حالات عنف منزلي ضد النساء والفتيات في إيران العام الماضي.
وأكدت تارا سيبريفار، الباحثة الإيرانية في منظمة هيومن رايتس ووتش، أن النساء الإيرانيات ينتظرن إطارًا قانونيًّا شاملًا لمنع العنف ضد المرأة ومحاكمة الجناة منذ عقود.

وأضافت أنه مع تزايد الاهتمام العام بهذه القضية الهامة، قطع التشريع شوطًا طويلًا، ويجب ألا يضيع البرلمان الوقت في تمريره.
إيران هي واحدة من أربع دول فقط لم تنضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة للقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، لكن هيومن رايتس ووتش كتبت مشروع القانون مع اعتراضات مثل الابتعاد عن المعايير الدولية، والصمت بشأن زواج الأطفال واغتصاب الزوجات، والفشل في تحديد حالات العنف الأسري، وتعزيز الوساطة الأسرية.
تعمل ناشطات حقوق المرأة الإيرانية من أجل القانون منذ 16 عامًا، وعلى الرغم من جهود حكومة الرئيس الإيراني، حسن روحاني، لم يتم تقديم مشروع القانون بعد إلى مجلس الشورى الإيراني للتصويت عليه.
وأعلنت معصومة ابتكار، نائبة وزير شؤون المرأة والأسرة في القصر الرئاسي في إيران، أن مشروع قانون تحريم العنف ضد المرأة قد أرسل إلى محافظة قم من قبل القضاء للتشاور.