ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
أكد صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، أهمية تسجيل عناصر التراث الثقافي غير المادي في قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)؛ لما تمثله هذه العناصر من قيمة تراثية تعكس العمق الحضاري للجزيرة العربية.
وعد الأمير بدر بن فرحان قيادة المملكة لعملية تسجيل فن “الحياكة التقليدية للسدو” ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونسكو بالتعاون مع دولة الكويت الشقيقة، بمثابة تتويج لجهود المنظومة الثقافية وبقية الجهات المعنية بتوثيق التراث وتسجيله في المنظمات الدولية.
وثمن وزير الثقافة الدعم الكبير الذي يجده قطاع التراث والثقافة من لدن القيادة الرشيدة حيث قدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- كل الدعم والتوجيه للمحافظة على معالم التراث المادي وغير المادي في المملكة، مما مكّن من تعزيز حضور العناصر التراثية الوطنية في قائمة اليونسكو ذات القيمة العالمية الكبيرة.
وقال وزير الثقافة:” إن القطاعات الثقافية دائماً تحظى بتوجيه واهتمام ودعم سمو ولي العهد، حيث يقف سموه خلف كل الإنجازات الثقافية التي تحققت منذ إنشاء الوزارة”.
وأضاف سموه “فن السدو من العناصر الثقافية الأصيلة في بلادنا، وما اختياره شعاراً لقمة مجموعة العشرين التي استضافتها المملكة إلا دليل على أهميته التراثية”.
وأشار سموه إلى أن إدراج فن السدو ضمن قائمة “اليونسكو” للتراث الثقافي غير المادي خطوة مهمة لمعرفة الدلالات الثقافية التي يحملها هذا الفن التراثي العريق.
وأكد سمو وزير الثقافة تواصل جهود تسجيل عناصر التراث الثقافي غير المادي، موضحاً أنها ستشمل إضافة عناصر أخرى في الأعوام المقبلة، من أجل تعزيز الحضور الدولي للثقافة السعودية بعناصرها المتنوعة، وللمساهمة في تسليط الضوء محلياً ودولياً على ثراء التراث الوطني وضرورة المحافظة عليه وتنميته وتطويره.