قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
صنف معهد lowy institute الأسترالي 98 دولة حول العالم من حيث الاستجابة والتصدي لوباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وقد سبقت السعودية كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وقد جاءت السعودية متفوقة على بريطانيا بفارق نقطتين، بينما كانت الولايات المتحدة بين أسوأ 10 دول في التصدي للفيروس، متخلفة عن السعودية بفارق 30 نقطة كاملة.

وكانت الدول الـ 10 الأولى بحسب حكم المعهد الأسترالي هم: نيوزيلندا حيث سجلت 25 حالة وفاة و 2299 حالة إصابة، وجاءت فيتنام في المرتبة الثانية بعدد سكان يبلغ 70 مليون نسمة، تليها تايوان وتايلاند وقبرص ورواندا وآيسلاندا وأستراليا ولاتيفا وسيريلانكا.

وكانت البرازيل هي الدولة الأسوأ أداءً حيث جاءت في المرتبة الـ 98، وقد سجلت أكثر من 8.9 مليون إصابة وأكثر من 200 ألف حالة وفاة حتى الآن، وسبقتها المكسيك في المرتبة الـ 97، وكولومبيا وإيران والولايات المتحدة، بوليفيا، بنما، عمان، أوكرانيا، تشيلي.
واكتشف البحث أن العوامل الهيكلية مثل الاقتصاد المتقدم أو النظام السياسي لا تمنح الدول ميزة، وقالت الباحثة في المعهد الأسترالي، السيدة لينغ لصحيفة The Australian: تُظهر النتائج أن الدول الديمقراطية لم تكن أفضل أداءً من الأخرى، فقد هبطت الولايات المتحدة، رغم نظامها الديمقراطي، إلى أسوأ 10 دول، مع أكثر من 400 ألف حالة وفاة و 25 مليون حالة إصابة.

ووجد المعهد أن الكثير من المنجزين الهادئين تفوقوا في أدائهم في إدارة الوباء، وتشير البيانات إلى أن البلدان التي يقل عدد سكانها عن 10 ملايين نسمة احتلت الصدارة بشكل عام، حيث تميزت أيضًا بمجتمع متماسك ومؤسسات قادرة على التعامل مع أزمة عالمية مثل الوباء.
وقامت دراسة معهد لوي بقياس المؤشرات الرئيسية بما في ذلك الحالات المؤكدة والوفيات لكل مليون شخص ونسبة الاختبارات، ولم يتم تضمين الصين لأنه لا يوجد أي من معدلات الاختبار الخاصة بها متاحة للجمهور.