الذهب يتراجع 5% بعد تسجيل مستويات قياسية
البنك الدولي: تكلفة إعادة إعمار سوريا تقدر بـ 216 مليار دولار
مايكروسوفت تصلح ثغرة أمنية في معالجة طلبات الـhttp
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الهولندي
أمانة الحدود الشمالية تطرح 11 فرصة استثمارية بطلعة التمياط
الأمم المتحدة تحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على المزارعين الفلسطينيين
ساركوزي يدخل السجن في سابقة لرئيس فرنسي
الحكومة الرقمية تعلن انطلاق تحدي الابتكار 2025
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.9 مليارات ريال
حرس الحدود بمكة المكرمة يقدم المساعدة لمواطن تعرض لوعكة صحية
تعهد دونالد ترامب بأن يكون حضوره مستمرًا على المسرح السياسي بعد انتهاء ولايته كرئيس أمريكي، وقال لمتابعيه: إنها مجرد البداية، وذلك بينما تستعد إدارة الرئيس جو بايدن لاستلام السلطة، وأفادت تقارير صحفية أن جزء من هذه البداية الجديدة هو الانسحاب من الحزب الجمهوري.
قد يتسبب تعهد دونالد ترامب بالبقاء في الساحة السياسية في ارتباك بعض الجمهوريين، حيث انقسموا بين مؤيد لأجندته وتمسكه بكرسي البيت الأبيض وبين معارض لخطابه القاسي.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الرئيس المنتهية ولايته تحدث مع مساعديه حول فكرة تشكيل حزب سياسي جديد يسمى حزب باتريوت أو الحزب الوطني، لكن من غير المعروف مدى جديته في المضي قدمًا في هذه الفكرة.
وفي حين يرغب العديد من الجمهوريين في رؤية الرئيس المنتهية ولايته يتلاشى بهدوء لكن آخرين يخشون من أن مؤيديه البالغ عددهم 74 مليونًا والذين قد أدلوا بأصواتهم لترامب في نوفمبر، قد يكون لهم تأثير في تشجعيه على خوض الانتخابات التمهيدية للحزب لسنوات قادمة.
وأعطى ترامب تلميحًا لمناصريه قائلًا: لقد قام الملايين من الوطنيين المجتهدين على أرض أمريكا في جميع أنحاء هذه الأرض ببناء أكبر حركة سياسية في تاريخ بلدنا.
ويُذكر أنه من المقرر أن يغادر دونالد ترامب البيت الأبيض اليوم الأربعاء، ولن يجتمع مع خليفته أثناء مغادرته ولن يحضر حفل أداء بايدن اليمين، كما تجنب الرئيس المنتهية ولايته الزخارف التقليدية التي تأتي مع انتقال سلمي للسلطة، ولم يستضيف بايدن في البيت الأبيض لتناول القهوة بعد الانتخابات ولن يستقبله عند الباب الأمامي قبل حفل التنصيب.
وبالإضافة إلى ذلك، وصل بايدن إلى قاعدة أندروز المشتركة على متن طائرة مستأجرة بدلاً من إحدى طائرات سلاح الجو المميزة باللونين الأزرق والأبيض والتي يرسلها الرؤساء عادةً لخلفائهم.