الملك سلمان وولي العهد يهنئان البابا ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مايو
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
تتوالى الجهود والأبحاث لكشف غموض فيروس كورونا الذي أصاب أكثر من 91 مليون نسمة حول العالم، وفي جديدها، أظهرت دراسات حديثة أن ميكروبيوم أمعاء الشخص قد يلعب دورًا في محاربة عدوى كوفيد 19 والوقاية من أعراضه الشديدة.
وكل شخص لديه مجموعة فريدة من البكتيريا في أمعائه والتي تلعب مجموعة متنوعة من الأدوار، بما في ذلك في تعديل الاستجابة المناعية.
ووجد بحث من جامعة هونغ كونغ الصينية أن الأشخاص الذين يعانون من كورونا لديهم تركيبة ميكروبيوم “متغيرة بشكل كبير”، بحسب العربية.
كما كشف بحث منفصل من كوريا الجنوبية أن الذين يعانون من ضعف أداء الأمعاء هم أكثر عرضة للإصابة بـ”كوفيد-19″ الشديد لأن نقص الميكروبات السليمة يجعل من السهل على الفيروس إصابة الخلايا في الجهاز الهضمي، بحسب تقرير لصحيفة “ديلي ميل”.
وقام الفريق من هونغ كونغ بفحص الدم والبراز وسجلات المرضى من 100 مريض في المستشفى مصابين بـ”كوفيد-19″ بين فبراير ومايو 2020، وقدم 27 من هؤلاء المرضى أيضا عينات بعد 30 يوماً من انتقال العدوى.
وجمع الباحثون أيضا عينات من 78 شخصًا ليس لديهم “كوفيد-19” والذين كانوا يشاركون في دراسة الميكروبيوم قبل الوباء.
وخلصت الدراسة إلى أن ميكروبيوم الأمعاء قد يكون متورطًا في “حجم شدة كوفيد-19 ربما عن طريق تعديل الاستجابات المناعية للمضيف”.
ووجد المؤلفون أن مرضى “كوفيد-19” لديهم مستويات مستنفدة من العديد من بكتيريا الأمعاء المعروفة بتعديل الاستجابة المناعية للشخص.
وفي ضوء التقارير التي تفيد بأن مجموعة فرعية من المرضى المتعافين من “كوفيد-19” يعانون من أعراض مستمرة، مثل التعب وضيق التنفس وآلام المفاصل، بعد مرور أكثر من 80 يومًا على ظهور الأعراض الأولية، نفترض أن اختلال التوازن البكتيري في ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن يساهم في المشاكل الصحية المتعلقة بالمناعة بعد كورونا وفقًا للورقة البحثية المنشورة في مجلة Gut.