معنى حالة المشترك “غير نشط” في التأمينات
عاصفة ثلجية تحاصر نحو ألف شخص في جبل إيفرست
جامعة الملك عبدالعزيز تطلق أول برنامجٍ مهني من نوعه في العالم العربي
الإليزيه يعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
انطلاق أول أشواط سباق الملواح بمعرض الصقور والصيد السعودي
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى السودة للتطوير
4 أيام على إيداع الدفعة الـ 95 من برنامج حساب المواطن
سفارة السعودية تسلّم 20 ألف ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي للأردن
أكد الكاتب خالد السليمان أن دول الخليج العربية تتميز بتكافؤ النسب الاجتماعية والثقافية والحضارية والاقتصادية، فما يجمع بين شعوبها من عادات وتقاليد وإرث تاريخي مشترك يرفع من سقف آمال وتطلعات هذه الشعوب من منظومة مجلس التعاون الذي تأسس قبل حوالي ٤٠ عامًا.
جاء ذلك في مقال للكاتب خالد السليمان اليوم الأربعاء في صحيفة عكاظ جاء في نصه ما يلي:
رغم أن المجلس قد حقق العديد من الإنجازات على صعيد التكامل الاقتصادي والثقافي والرياضي وتسهيل تنقل مواطني دوله، إلا أن التكامل السياسي تجاه قضايا المنطقة والتحديات التي تطرق أبوابها ظل دائمًا هاجسًا تتجاذبه المواقف والسياسات من الأحداث والأزمات والعلاقات ببعض دول المنطقة كإيران!
لقد آمنت المملكة العربية السعودية دائمًا أن من أهم المسؤوليات التي يحملها المجلس على كاهله هي حفظ أمن واستقرار وسيادة دوله، ولا سبيل لتحقيق ذلك بشكل فاعل دون وجود تنسيق سياسي وانسجام في المواقف يعزز من تأثير دوله في أحداث وأزمات المنطقة ودورها في المجتمع الدولي!
ولعل أزمة الخلاف مع قطر التي سببت قطيعة استمرت لأكثر من ٣ سنوات وعطلت فاعلية عمل المجلس تبرهن على الحاجة لانتهاج سياسات منسجمة مع مصالح جميع دول المجلس تحمي أمنها واستقرارها وتتصدى لسياسات أعدائها، فالخليج العربي بحاجة لمواقف موحدة لأنه مستهدف دون تمييز بين دوله، وأعداؤه يراهنون على إحداث الشرخ في مواقف دوله لتسهيل ممارسة السياسات العدوانية ضدها، ومن لا يدرك ذلك بعد مرور ٤٠ عامًا فإنه بحاجة ماسة لمراجعة الذات !
باختصار.. وحدة مصير دول الخليج العربية ليست شعارًا بل واقع!