إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء إن النسخة البريطانية المتحورة من فيروس كورونا المستجد رُصدت حتى الآن في 60 دولة على الأقل، أي أكثر بعشر دول مما كان عليه الوضع قبل أسبوع.
وأوضحت الصحة العالمية في بيان أن النسخة المتحورة الثانية التي ظهرت للمرة الأولى في جنوب إفريقيا ويعتقد أنها أكثر عدوى من النسخة البريطانية رُصدت من جهتها في 23 دولة ومنطقة حتى اليوم.
وكانت دراسة حديثة قد أفادت بأن لقاح فايزر فعال في مواجهة فيروس كورونا المتحور الذي تم رصده مؤخرًا في العديد من دول العالم.
وبحسب الدراسة التي أجرتها شركة فايزر الأمريكية أن اللقاح الذي طورته مع شركة بيونتيك الألمانية للوقاية من كورونا فعال لمواجهة الفيروس المتحور الذي رصد في بريطانيا وجنوب إفريقيا وعدة دول.
وقال فيل دورميتسر، أحد كبار علماء اللقاحات الفيروسية في شركة فايزر، إن التحور قد يكون السبب في زيادة قابلية الانتشار، وإنه كان هناك قلق من أنه قد يجعل الفيروس يفلت من تحييد الأجسام المضادة التي يحفزها اللقاح.
وأجريت الدراسة على عينات دم مأخوذة من أشخاص تلقوا لقاح فايزر- بيونتيك، وكانت نتائجها محدودة، لأنها لا تنظر في المجموعة الكاملة من التحورات التي رصدت في السلالات الجديدة للفيروس سريع الانتشار.
وقال دورميتسر إنه “من المشجع أن اللقاح يبدو فعالًا في مواجهة التحور، بالإضافة إلى 15 تحورًا آخر سبق واختبرت الشركة اللقاح معها”.
وأضاف “اختبرنا الآن 16 تحورًا مختلفًا، ولم يكن لأي منها تأثير كبير، هذا هو النبأ الطيب، ولكن هذا لا يعني أن التحور السابع عشر لن يكون له تأثير”.
ويخطط الباحثون لإجراء اختبارات مماثلة لمعرفة ما إذا كان لقاح فايزر- بيونتيك فعالًا مع تحورات أخرى رصدت في السلالات الجديدة التي ظهرت في بريطانيا وجنوب إفريقيا، وهم يأملون في الوصول لمزيد من البيانات في غضون أسابيع.