قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
قال ممثل وسائل إعلام إن الحكومة الأميركية أعدمت صباح الأربعاء، ليزا مونتغمري، المدانة بالقتل، وهي المرأة الوحيد التي كانت تنتظر تنفيذ حكم بالإعدام أصدرته محكمة اتحادية، بعد أن أزاحت المحكمة العليا آخر عقبة أمام التنفيذ.
ويمثل إعدام مونتغمري المرة الأولى التي تنفذ فيها الحكومة الأميركية حكما بالإعدام بحق سجينة منذ عام 1953، حسبما ذكرت “رويترز”.
ووصفت كيلي هنري محامية مونتغمري الإعدام في تصريحات حادة بأنه “استعمال وحشي وغير قانوني وغير ضروري لسلطة استبدادية”.
وأضافت في بيان: “لا أحد يمكن أن يجادل بصدق في الاعتلال العقلي الشديد للسيدة مونتغمري، فقد تم تشخيص مرضها وتلقيها العلاج لأول مرة على أيدي أطباء مكتب السجون”، بحسب ما ذكرت سكاي نيوز.
وكانت المرأة الوحيدة المحكوم عليها بالإعدام الفيدرالي في الولايات المتحدة، قد منحت، الثلاثاء، وقفًا لتنفيذ الإعدام لمدة 24 ساعة للتحقق مما إذا كانت مؤهلة للإعدام لأسباب تتعلق بالصحة العقلية.
وخنقت مونتغومري، أمًا كانت حاملًا، قبل أن تنتزع جنينها من رحمها، وذلك بعد أن قادت سيارتها مسافة 170 ميلًا من منزلها في كانساس إلى بيت بوبي جو ستينيت، 23 عامًا، في سكيدمور بولاية ميسوري، وذلك بحجة شراء جرو، من عندها، في ديسمبر 2004.
ولكنها بدلًا من ذلك خنقتها بحبل، واستخدمت سكينًا لإجراء عملية قيصرية لها، قبل الفرار.