زلزال عنيف يضرب إندونيسيا
البديوي: مجلس التعاون منذ نشأته يعمل بمبدأ “أن أمن الخليج كُلٌ لا يتجزأ”
أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
يمكن لأي شخص الآن أن يعرف أن الشخص الذي يتحدث معه يكذب أو لا، فقد أصبح هناك علامات تدل على كذب الشخص، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقالت الصحيفة البريطانية إن هناك دلائل على الكذب، ومنها أن يتحدث الشخص ببطء، كما تتغير نبرة الصوت الخاصة بالمتكلم، ومن هنا يظهر ما إذا كان صادقًا أم كاذبًا ، ومن المأمول أن يتم استخدام هذا الاكتشاف في المستقبل لتطوير “أدوات ضوئية” يمكن للشرطة استخدامها لتحديد ما إذا كان المجرم يكذب.
ويقول مؤلفو الدراسة إذا كان الشخص يريد أن يظهر بأنه صادق وواثق من نفسه، فعليه التحدث بشكل أسرع، فهذه الأمور توحي للشخص المقابل بالصدق في الحديث، فيما استخدم الباحثون الفرنسيون معالجة الإشارات الصوتية لإنشاء نطق عشوائي للكلمات بما في ذلك ارتفاع وانخفاض درجة الصوت.
وتعتمد الدراسة على آليات تمكن الأفراد من اكتشاف عدم موثوقية الأشخاص الذين يتعاملون معهم بانتظام، وعلى الرغم من كونه جزءًا حيويًا من المجتمع، إلا أن الباحثين لا يعرفون بالضبط ما هي المدخلات الحسية التي يستخدمها البشر لتحديد موثوقية الآخرين.
وتسلط هذه النتائج الضوء على التكيف السمعي الفريد الذي يمكّن المستمعين من اكتشاف عدم الموثوقية في الحديث، والتفاعل معه بسرعة أثناء التفاعلات اللغوية.