ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
أكد استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور عصام الحسن، أن ارتداء كمامة واحدة تكفي لمواجهة الفيروسات سواء كانت قماشية أو صحية.
وأضاف الحسن في تصريحات إلى “المواطن“، أن أهم الشروط هي أن تكون الكمامة جديدة إذا كانت صحية ذات اللون الأزرق أو مغسولة تمامًا إذا كانت قماشية حتى تصدر منها روائح كريهة ناتجة من تراكم رذاذ الفم فيها.
وعلق الحسن على ما أثاره أطباء وخبراء أمريكيون في الصحة، بشأن ارتداء كمامة واحدة أم 2 لتوفير أفضل وقاية من كورونا، أن الكمامة تعتبر أحد التدابير الرئيسية لوقف انتقال العدوى وإنقاذ البشرية، وينبغي أن تستعمل مع خطة النهج الشامل لمواجهة كورونا والذي يشمل التباعد الجسدي، وتجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة، وتنظيف اليدين، وتغطية الفم والأنف عند العطس والسعال، وغير ذلك.
وبين أنه في حال شراء الكمامة القماشية، يجب التأكد من عدة عوامل مهمة وهي مستوى ترشيحها وجودة تهويتها ومدى ملاءمتها لشكل الوجه، وينبغي أن تُثبت في مكانها بشكل مريح، وعندما لا تكون حواف الكمامة لصيقة بالوجه وتتحرك مثلما هو الحال أثناء الكلام، ينفذ الهواء عبر حواف الكمامة بدلًا من ترشيحه عبر القماش، ولا يُنصح باستعمال الكمامات المزودة بفتحات أو بصمامات الزفير لأنها تتيح تسرّب الهواء غير المرشح من الكمامة، ويجب أن تكون الكمامة القماشية مكونة من ثلاث طبقات من القماش وهي، طبقة داخلية من مادة ماصة، مثل القطن، وطبقة وسطى من مادة غير منسوجة وغير ماصة، مثل البولي بروبيلين، وطبقة خارجية من مادة غير ماصة، مثل البوليستر أو مزيج البوليستر.
وشدد الحسن على ضرورة غسل اليدين أو تنظيفهما بالعقم قبل لمس الكمامة، وضرورة فحّص الكمامة للتأكد من أنها غير ممزقة أو مثقوبة، وعدم استعمال كمامة سبق ارتداؤها أو تعرّضت للتلف، وضع الكمامة على الوجه بحيث تغطي الأنف والفم والذقن، والتأكد من عدم ترك أي فراغات بين الوجه والكمامة، وتثبيت شريطي الكمامة خلف الرأس أو الأذنين، مع تجنّب تقاطع الشريطين؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى ظهور فراغات على جوانب الكمامة.