ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
يمكن لأي شخص الآن أن يعرف أن الشخص الذي يتحدث معه يكذب أو لا، فقد أصبح هناك علامات تدل على كذب الشخص، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقالت الصحيفة البريطانية إن هناك دلائل على الكذب، ومنها أن يتحدث الشخص ببطء، كما تتغير نبرة الصوت الخاصة بالمتكلم، ومن هنا يظهر ما إذا كان صادقًا أم كاذبًا ، ومن المأمول أن يتم استخدام هذا الاكتشاف في المستقبل لتطوير “أدوات ضوئية” يمكن للشرطة استخدامها لتحديد ما إذا كان المجرم يكذب.
ويقول مؤلفو الدراسة إذا كان الشخص يريد أن يظهر بأنه صادق وواثق من نفسه، فعليه التحدث بشكل أسرع، فهذه الأمور توحي للشخص المقابل بالصدق في الحديث، فيما استخدم الباحثون الفرنسيون معالجة الإشارات الصوتية لإنشاء نطق عشوائي للكلمات بما في ذلك ارتفاع وانخفاض درجة الصوت.
وتعتمد الدراسة على آليات تمكن الأفراد من اكتشاف عدم موثوقية الأشخاص الذين يتعاملون معهم بانتظام، وعلى الرغم من كونه جزءًا حيويًا من المجتمع، إلا أن الباحثين لا يعرفون بالضبط ما هي المدخلات الحسية التي يستخدمها البشر لتحديد موثوقية الآخرين.
وتسلط هذه النتائج الضوء على التكيف السمعي الفريد الذي يمكّن المستمعين من اكتشاف عدم الموثوقية في الحديث، والتفاعل معه بسرعة أثناء التفاعلات اللغوية.