الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
يمكن لأي شخص الآن أن يعرف أن الشخص الذي يتحدث معه يكذب أو لا، فقد أصبح هناك علامات تدل على كذب الشخص، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقالت الصحيفة البريطانية إن هناك دلائل على الكذب، ومنها أن يتحدث الشخص ببطء، كما تتغير نبرة الصوت الخاصة بالمتكلم، ومن هنا يظهر ما إذا كان صادقًا أم كاذبًا ، ومن المأمول أن يتم استخدام هذا الاكتشاف في المستقبل لتطوير “أدوات ضوئية” يمكن للشرطة استخدامها لتحديد ما إذا كان المجرم يكذب.
ويقول مؤلفو الدراسة إذا كان الشخص يريد أن يظهر بأنه صادق وواثق من نفسه، فعليه التحدث بشكل أسرع، فهذه الأمور توحي للشخص المقابل بالصدق في الحديث، فيما استخدم الباحثون الفرنسيون معالجة الإشارات الصوتية لإنشاء نطق عشوائي للكلمات بما في ذلك ارتفاع وانخفاض درجة الصوت.
وتعتمد الدراسة على آليات تمكن الأفراد من اكتشاف عدم موثوقية الأشخاص الذين يتعاملون معهم بانتظام، وعلى الرغم من كونه جزءًا حيويًا من المجتمع، إلا أن الباحثين لا يعرفون بالضبط ما هي المدخلات الحسية التي يستخدمها البشر لتحديد موثوقية الآخرين.
وتسلط هذه النتائج الضوء على التكيف السمعي الفريد الذي يمكّن المستمعين من اكتشاف عدم الموثوقية في الحديث، والتفاعل معه بسرعة أثناء التفاعلات اللغوية.