نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
حذرت دراسة من أن التأخر في فحص الماموجرام للثدي قبل تشخيص الإصابة بسرطان الثدي يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الوفاة بنسبة 41 في المائة، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وحلل الباحثون البيانات الصحية لما يقرب من 550 ألف امرأة من تسع مقاطعات سويدية كانوا مؤهلين لفحص سرطان الثدي بين عامي 1992 و2016، ووجدوا أن النساء اللائي حضرن جلسات الفحص لديهن كن أقل عرضة بنسبة 50 في المائة للوفاة بسبب سرطان الثدي في السنوات العشر المقبلة مقارنة بأولئك اللائي لم يحضرن.
في دراستهم، قسم الباحثون النساء من مجموعة البيانات الخاصة بهم إلى مجموعات بناءً على ما إذا كانوا قد حضروا امتحاني الفحص اللذين تم تحديد موعدهما قبل تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي، ولقد أطلقوا على أولئك الذين حضروا جلستي العرض لقب “مشاركين متسلسلين”، بينما تم تصنيف أولئك الذين تخطوا “غير مشاركين بشكل متسلسل”.
وأظهر تحليل الباحثين أن المشاركة في كل مواعيد فحص الماموجرام للثدي وفرت حماية أعلى من الوفاة بسبب سرطان الثدي مقارنة بحضور موعد واحد فقط أو عدم حضور أي من المواعيد.
ومع استكمال دراستهم الحالية، يتطلع الفريق الآن إلى تطوير صورة أكثر تفصيلًا لفوائد فحوصات التصوير الشعاعي للثدي الروتينية- بما في ذلك كيفية حدوث هذه التأثيرات ما يسمى بـ”السرطانات الفاصلة” التي تنشأ بين الفحوصات.