باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
الذهب يرتفع 1% والفضة تتجاوز 66 دولارًا
الصحة العالمية: مقتل 1600 شخص في هجمات على المرافق الصحية بالسودان
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
جفت قنوات شوارع مدينة فينيسيا أو البندقية في إيطاليا هذا الأسبوع بسبب انخفاض المد ونقص الأمطار، مما أدى إلى انخفاض منسوب المياه إلى أعماق نادرًا ما تُرى.
وتقطعت السبل بالزوارق في القنوات الموحلة والجافة بعد أن انخفضت المياه إلى ما يقرب من 50 سم تحت مستوى سطح البحر، ويُعتقد أن هذه الظاهرة مرتبطة بالقمر الكامل لشهر فبراير المعروف أيضًا باسم قمر الثلج snow moon؛ لأن اكتمال القمر يسبب أكبر تقلبات في المد والجزر في بحيرة البندقية، بالإضافة إلى عدم سقوط الأمطار لملء القنوات.

ويقول خبراء الأرصاد في البندقية إن مستويات المياه قد تنخفض إلى 50 سم أخرى تحت مستوى سطح البحر قبل عودة المد والجزر مرة أخرى.
وقد أصبحت وسائل النقل المائي التي تعتمد عليها البندقية عديمة الفائدة وقد تمكن السكان المحليون من رؤية الطحالب والرخويات تعيش على جدران المباني التي عادة ما تكون جزئيًا تحت الماء.
وفي يناير 2018، انخفضت مستويات المياه بشكل أكبر إلى 66 سم تحت مستوى سطح البحر، بينما كان الرقم القياسي على الإطلاق في فبراير 2008 عندما انخفضت المياه إلى 83 سم، وفقًا لوسائل الإعلام الإيطالية.

وكانت شوارع فينيسيا قد شهدت فيضانات كارثية في نهاية العام الماضي قبل أن تشهد هذا الجفاف، وقد فوجئت السلطات حينها بالفيضانات التي اجتاحت المدينة وتركت أجزاءً منها تحت الماء في ديسمبر الماضي.


ويُذكر أن البندقية وحدها في إيطاليا تستقبل عادة أكثر من خمسة ملايين سائح سنويًا، لكنها اضطرت إلى إغلاق جزء كبير من اقتصادها بسبب سلسلة إجراءات الإغلاق خلال العام الماضي نتيجة فيروس كورونا.

