مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
دعا استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور مروان محمد، أفراد المجتمع الذين حرصوا على أخذ جرعتي تطعيم كورونا بتشجيع الآخرين والأصدقاء بضرورة التحصين وأخذ اللقاح، إذ إن تشجيعهم سيكون حافزًا لهم بأهمية التطعيم ودوره في محاصرة الفيروس.
وقال في تصريحات إلى “المواطن“: إن اللقاحات بشكل عام ليس لها أي تأثير سلبي بعد تلقيها، بل على العكس تماماً فإنها تعزز الدفاعات الطبيعية وتساعد الجسم على الاستعداد مسبقاً ليكون قادراً على محاربة الأمراض التي تستهدفها اللقاحات، كما أن الجهاز المناعي لا يتأثر عادة بكثرة الأمصال، فهو قادر على مواجهة العديد من الهجمات في وقت واحد، ووظيفته الأساسية هي مواجهة كم هائل من الميكروبات، لذا فإن أخذ اللقاح لا يقلل من قوة أو قدرة الجهاز المناعي.
وأشار إلى أن اللقاح يهيئ الجسد لمحاربة عدوى أو فيروس أو مرض معين، وتحتوي اللقاحات على أجزاء غير نشطة أو ضعيفة من الكائن الحي الذي يسبب المرض، أو “الشفرة الجينية” التي من شأنها خلق نفس الاستجابة لدى جهاز المناعة ، ويدفع ذلك الجهاز المناعي بالجسم إلى التعرف على الجسم الدخيل إذا جاء، وإنتاج أجسام مضادة لتعلم كيفية محاربته، وبعد ذلك تقوم بتطوير المناعة ضد ذلك المرض.
وتابع أن اللقاحات تخضع لاختبارات قبل تداولها في الساحة الطبية من خلال اختبارها أولاً في المختبرات وعلى الحيوانات قبل إخضاعها للتجارب السريرية التي يشارك فيها البشر والموافقة عليها في النهاية من قبل المشرعين الصحيين.