إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي لاكتشاف الطفرات الجينية المسببة للأمراض
حيلة من رئيسة وزراء اليابان لخطب ود ترامب!
انطلاق مبادرة مستقبل الاستثمار بمشاركة 9 آلاف شخصية من قادة السياسة والاقتصاد
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع مصرف الراجحي
31 وظيفة شاغرة في مجموعة الراشد
وظائف شاغرة لدى الخزف السعودي
السعودية تقود التحول الاقتصادي في الخليج ووجهة استراتيجية لاستثمارات جي بي مورغان
أمازون تستعد لإلغاء 30 ألف وظيفة اعتبارًا من اليوم
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الميليشيات الموالية لإيران تعمد إلى تخزين أسلحة وذخائر ضمن قلعة الرحبة الأثرية؛ خوفًا من الاستهدافات المتكررة.
وكان تنظيم داعش يعمل على تخزين أسلحته تحت الأرض في سراديب وأقبية القلعة إبان سيطرته على المنطقة، وهو ما تستغله الآن الميليشيات الإيرانية؛ خوفًا من الاستهدافات المتكررة لمواقعها ومراكز تخزين أسلحتها وذخائرها، لاسيما أن القلعة كبيرة ومحصنة بشكل كبير، ما يعد انتهاكًا خطيرًا وصارخًا وتتحمل إيران مسؤولية أي ضرر يلحق بالصرح الأثري السوري، وفق المرصد.

ولا تكتفي إيران بالعبث بالتاريخ السوري بل إن المواطنين السوريين أيضًا عرضة للخطر بشكل كبير جدًا؛ لأن الميليشيات الموالية لإيران تقوم بتخزين قسم من أسلحتها وذخائرها ضمن مناطق مأهولة بالسكان غرب الفرات سواء في الميادين وريفها أو البوكمال وريفها، خوفًا من أي استهداف محتمل من قبل إسرائيل أو التحالف الدولي.

وكان قد قال المرصد أيضًا إنه في الوقت الذي تشهد فيه مختلف المحافظات السورية ضمن مناطق نفوذ النظام السوري، أوضاعًا معيشية كارثية وفقرًا مدقعًا، تتواصل الحركة التجارية بين الإيرانيين والميليشيات التابعة لطهران في العراق.
وتشهد المعابر الشرعية وغير الشرعية بين سوريا والعراق غرب الفرات دخول وخروج شاحنات محملة بخضار وفاكهة وسلع تجارية أخرى بشكل يومي، كما تعمل الميليشيات الإيرانية على استغلال هذه الحركة التجارية بكثير من الأحيان لإدخال شحنات أسلحة إلى مناطقها ضمن شاحنات الخضار والفاكهة.
