نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
يتناول الإنسان الطعام للحصول على ما يكفي من الطاقة للحفاظ على عمل الجسم وأداء وظائفه، ولكن من المدهش أن هناك بعض الأطعمة التي لا تجلب الشعور بالشبع بل إنها يمكن أن تؤدي إلى شعور الشخص بالجوع واشتهاء المزيد، بحسب موقع Boldsky.
تحتوي معظم أنواع الزبادي المتوفرة في المتاجر على نسبة عالية من السكر، والتي تعتمد في أغلب الأحوال على المزيد من المحليات الاصطناعية، وهي التي تتسبب في زيادة نسبة السكر في الدم مع القليل من الشعور بالامتلاء.
كما أن الإنسان لا يحتاج إلى مضغ الزبادي بسبب طبيعة قوامه، وبالتالي تتلاشى ميزة الشعور بالشبع بسبب المضغ، من جهة أخرى، فإن الزبادي اليوناني يتميز عن باقي الأنواع التقليدية بأنه يحتوي على ضعف إلى ثلاثة أضعاف كمية البروتين، ومن ثم يحقق شعورًا بالشبع لفترة أطول بعد تناوله.
يمنح الخبز الأبيض قيمة غذائية قليلة، لأنه مصنوع من الدقيق الأبيض والدهون التي تعطي المزيد من السعرات الحرارية مع شعور أقل بالشبع.
الأرز الأبيض من الأطعمة التي تعمل على زيادة نسبة السكر في الدم ولكنها تنخفض سريعًا، وبالتالي يكون هناك شعور بالجوع بعد تناوله بفترة قصيرة، ينصح الخبراء بتناول الأرز البسمتي أو الأرز البني لأنهما لن يتفاعلا بالطريقة نفسها.
تفتقر المعكرونة البيضاء إلى الألياف ولهذا لا تكون وجبة مشبعة، كما أنها من الأطعمة التي تعتبر مصدرًا مركّزًا للكربوهيدرات، التي تسهم في رفع نسبة السكر في الدم.
تتضمن بعض الأنظمة الغذائية نصائح بتناول بياض البيض، والذي يعد بالفعل مفيدًا للصحة، لكن يوصي الخبراء بعدم الاعتماد على بياض البيض كعنصر غذائي مشبع لأن صفار البيض هو جزء البروتين في البيض، والذي تساعد أحماضه الأمينية أيضا على الإحساس بالامتلاء.
لا توجد ألياف في عصائر الفاكهة، علاوة على أنه بدون المغذيات الضرورية، يمكن لعصير الفاكهة أن يرفع نسبة السكر في الدم ويخفضها بعدئذ بفترة قصيرة فيشعر الشخص بالجوع أو الأخطر وهو الإحساس بالحاجة لتناول المزيد من العصائر.
كلما تم تناول كميات أكبر من الصودا كلما زاد عدد السعرات الحرارية، كما يتم إطلاق ثاني أكسيد الكربون من الصودا في المعدة، حيث تتسبب المستقبلات الكيميائية التي تكشف عن ثاني أكسيد الكربون في إفراز الخلايا الموجودة أعلى المعدة للهرمونات، مما يؤدي إلى الشعور بالجوع.
تؤدي الحبوب، التي تحتوي على مواد تحلية صناعية، إلى زيادة نسبة السكر في الدم وعندما تنخفض بشكل سريع يشعر الشخص بالجوع على نحو أسرع.