فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
قالت وكالة سبوتنيك إن قطاع السياحة في تركيا صدم بقرار روسيا المتعلق بتقييد الحركة الجوية بشكل كبير وإلغاء بعض الرحلات الجوية مع أنقرة، مشيرة إلى أن هذا القطاع يعتمد كثيراً على السياح الروس وخاصة في الأسابيع المقبلة.
ونقلت الوكالة عن مصدر لها في قطاع السياحة التركي قوله: لقد صدمنا، الفنادق التي تم التخطيط لافتتاحها هذا الموسم وسط توقعات بإقبال السياح الروس، الآن عليهم تأجيل بدء العمل.
وتابع: لا يوجد أحد ليحل محل الروس، لأن قلة من الناس يأتون من أوروبا الآن، والسياح الأتراك خلال شهر رمضان (من 13 أبريل إلى 12 مايو) لا يتحركون، فهذه فترة هدوء تقليدية في السياحة الداخلية، وبالنسبة لصناعة السياحة، ستكون هذه فترة صعبة للغاية.
وبحسب المصدر نفسه، أكملت الدولة التركية دفع الإعانات لأولئك الذين أُجبروا على البطالة بسبب الوباء.
وقال: الآن، عندما يضطرون لترك العمل، لن يتمكنوا من بدء العمل مرة أخرى، وستستمر البطالة القسرية متابعًا: أم عن رد فعل الدولة التركية فلا يزال من غير المعروف ما إذا كانت المساعدة المالية ستستمر أم لا.
وأضاف المحاور أن إنهاء روسيا للرحلات مع تركيا يمكن أن يكون له عواقب سلبية في الأسواق الأخرى، مضيفًا: قد تحذو دول أخرى حذو السلطات الروسية.
وفي وقت سابق، قالت نائبة رئيس وزراء روسيا الاتحادية تاتيانا غوليكوفا إن مقر عمليات مكافحة فيروس كورونا في روسيا قد اتخذ قرارا بتقييد الحركة الجوية مع تركيا في الفترة من 15 أبريل إلى 1 يونيو.
ويُذكر أن حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وصلت إلى 3,903,573 حالة لتكون بذلك الدولة السابعة حول العالم من حيث عدد الإصابات، وتُوفي 34,182 شخصًا بينما تعافى 3,372,629 شخصًا.