تنويه للمواطنين بشأن تأشيرات الدخول إلى أرمينيا
إصابة 15 ألف بسلالة JN.1 في سنغافورة
رياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة اليوم بـ45 مئوية
النساء الأكثر إصابة بالأورام الليفية بنسبة تصل إلى 70%
خطيب المسجد النبوي: ابتعدوا عن الكبر والتكبر والزموا التواضع والانكسار لربكم
تنويه مهم من حساب المواطن بشأن الحالة الاجتماعية
خطيب المسجد الحرام: الحج عبادة عظيمة فالتزموا شروطه دفعًا للفوضى ودرءًا للمفاسد
رياحٌ شديدة السرعة على محافظات جدة حتى المساء
ضبط مقيم حاول إيصال 4 مقيمين لا يحملون تصريحًا بالحج إلى مكة المكرمة
شهد حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ 93 فوز فيلم The Father بالجائزة عن أفضل سيناريو مقتبس.
وتدور قصة الفيلم عن رجل مسن أُصيب بالخرف، كان يعمل مهندسًا ويعيش مع ابنته في منزله الفاخر في لندن، لكن الابنة تقرر المغادرة إلى باريس وسط ظهور علامات الخرف على والدها، فهو أحيانًا ما يكون على ما يرام لكن في أحيان أخرى لا يعرف من هي.
والفيلم من إخراج الروائي والكاتب المسرحي الفرنسي فلوريان زيلر، الذي كتب أيضًا المسرحية المشهورة التي يستند إليها الفيلم.
وفرضت الأكاديمية على الحضور عددًا من القيود على حضور الحفل، منها: عدم ارتداء ضيوف حفل الأوسكار لعام 2021 لكمامات طبية أثناء حضورهم للحفل، على الرغم من ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا حول العالم خلال الفترة الحالية.
وقالت أكاديمية الفنون وعلوم المسرح إن ارتداء الكمامات الطبية وأقنعة الوجه ليست ضرورية، حيث إن الحفل يتم التعامل معه على أنه عمل تليفزيوني، وبالتالي فإن ارتداء الأقنعة أمام الكاميرات ليس ضرورياً.
وكشفت الأكاديمية عن عدد الجمهور الذي حضر الحفل، حيث اقتصر على 170 شخصًا وتم تناوب دخولهم أي أن هذا الرقم لم يكن موجودًا بأكمله في آن واحد، وذلك لأول مرة، كما شمل الحفل فحصًا إلزاميًا بدرجات الحرارة لجميع الحاضرين، بالإضافة إلى إجراء 3 اختبارات بفيروس كورونا للحاضرين خلال الأيام الثلاثة التي سبقت الحفل.
وأُقيم الفيلم في محطة سكة حديد يونيون التاريخية بلوس أنجلوس، كما شهد مسرح دولبي في هوليوود عددًا من الأنشطة، وفقا لموقع Variety الفني.
وتنافس على جوائز الأوسكار العديد من الأعمال المتميزة منها: جائزة أفضل فيلم لكل من فيلم The Father من إخراج فلوريان زيلر، وهو من إنتاج المملكة المتحدة وفرنسا، وتنافس الفيلم التونسي الرجل الذي باع ظهره على جائزة أفضل فيلم أجنبي، فيما تنافس الفيلم الفلسطيني الهدية على جائزة أفضل فيلم قصير.