بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء عموم المسلمين بالاشتغال بطاعة الله في شهر رمضان المبارك, فهو شهرٌ عظيم فيه البركات والخيرات والنفحات, فقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” كل عمل ابن آدم له, الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف, قال الله عز وجل: إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به, إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي, للصائم فرحتان: فرحة عند فطره, وفرحة عند لقاء ربه, ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك “.
وقالت أمانة هيئة كبار العلماء: إنه مع استبشار المسلمين بحلول هذا الشهر المبارك فإنه ينبغي أن يكون المسلمون مثالاً يقتدى في القيام بعباداتهم وأنشطتهم مع التقيد التام بالإجراءات الوقائية والاحترازية التي توجه بها الجهات المختصة نظرًا لما يشهده العالم من جائحة كورونا, فإن الشريعة الإسلامية جاءت بالعبادات المتنوعة دون أن يلحق بمؤديها الضرر أو يتسبب بذلك لغيره .
وأضافت : وليكن المسلم في ذلك مثالاً للمواطن والمقيم الصالح القدوة, الذي تهمه مصلحة البلاد والعباد, وليعلم أنه بذلك مهتد بتعاليم هذا الدين الحنيف الذي جاء بتحقيق المصالح ودرء المفاسد .
وسألت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الله تعالى أن يَمُنّ على الجميع بالصيام والقيام على الوجه الذي يرضيه عنا وأن يحفظ قيادتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين وأن يرفع هذا الوباء عاجلاً غير آجل عن العالم أجمع .