تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
أوضح فضيلة الشيخ عبدالسلام السليمان، عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للفتوى، حكم من مات وعليه صيام، مؤكدًا أنها مسألة خلافية بين أهل العلم.
وقال السليمان عبر حساب الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء على “تويتر”، إن بعض أهل العلم أخذوا بحديث النبي -صلى الله عليه وسلم- بأن من مات وعليه صوم فليصُم عنه وليه، مشيراً إلى أن أحد الصحابة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وأخبره أن أمه ماتت وأن عليها صوماً، فأخبره النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يقضي عن والدته هذا الصوم.
وقال السليمان إنه يجب التفرقة بين من مات وعليه صوم ولكنه لم يفرّط؛ لإصابته بالمرض في رمضان وأفطر من أجل هذا المرض، واستمر معه المرض بعد رمضان حتى توفي، مبينًا أنه في هذه الحالة لا يُقضى عنه.
وأضاف إلى أن من مات بعد رمضان وقد شُفي من مرضه، وقد فرط في الصيام، ففي هذه الحالة على وليه أن يصوم عنه هذه الأيام إن استطاع، موضحًا أن بعض أهل العلم ذهبوا إلى أنه يكفي في ذلك الإطعام عن كل يوم، مشيراً أنه إذا لم يكن هناك من أوليائه من يصوم عنه فيجوز في هذه الحالة أن يطعم عن كل يوم مسكين.