أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة
فرص لتساقط الثلوج غدًا على أجزاء من شمال الرياض والقصيم
برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
صالون B Style تجربة عناية مميزة تجمع المتعة والأناقة للصغار
طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بوتان
المساحة الجيولوجية: لا خسائر جراء الهزة الأرضية بالشرقية
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
قالت مجلة Popular Mechanics الأمريكية إن روسيا تواصل اختبار طوربيد بوسيدون الملقب بـ سلاح نهاية العالم والمزود برأس حربي نووي، متابعة أن المركبة غير المأهولة العاملة تحت الماء سيكون لها مدى غير محدود تقريباً، وستكون قادرة على الاقتراب بسرعة عالية من الأهداف على الساحل الأمريكي.

وأضافت المجلة: تتواصل اختبارات الطوربيد الروسي الجديد بوسيدون هذا العام، فيما من المقرر أن تتم عمليات نشر هذا النوع من الأسلحة في غضون عقد من الزمن.
وكان وُصف بوسيدون في البداية على أنه طوربيد عملاق أو غواصة غير مأهولة، ويعتقد خبراء أن هذه المركبة يمكنها الإبحار تحت الماء بشكل مستقل عبر المحيطين الهادئ والأطلسي، حاملة ذخيرة نووية، كما أن سرعتها العالية ستجعل من الصعب اعتراضها.

وسيتم تزويد بوسيدون برأس حربي نووي حراري بسعة 100 ميغا طن، أي ضعف رأس قنبلة القيصر الشهيرة، وفي حال انفجار مثل هذا الرأس النووي قبالة الساحل، فسيغمر المدينة المجاورة بتسونامي إشعاعي.
ومع ذلك، فإنه حسب آخر التقديرات، فإن طاقة الرأس الحربي ستكون 2 ميغا طن فقط، لكن حتى هذا الرقم لن يمنع من إلحاق أضرار جسيمة بالهدف الساحلي.
وأشار صاحب المقالة المنشورة في المجلة إلى أن النقاد سخروا من بوسيدون مرارا، واصفين إياه بالخرافة والخداع، لكن أصبح من الواضح الآن أن روسيا جادة في تفعيل سلاح نهاية العالم هذا.
