أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
كشفت معلومات متداولة، أن مجموعة مؤلفة من نحو 380 مقاتلاً من الفصائل السورية الموالية لأنقرة، قد وصلت الأراضي التركية خلال الأيام الفائتة، دون معلومات عن وجهتها القادمة، فيما لو هي ليبيا أم منطقة أخرى أم البقاء في تركيا، فيما يقدر عدد الدفعة العائدة إلى سوريا بنحو 120 مقاتلاً.
يأتي هذا فيما تقوم ميليشيات موالية لأنقرة في الشمال السوري بتجهيز دفعة من مقاتليها لإرسالهم إلى تركيا، دون وجهة محددة.
وأضافت المصادر بأن فرقة موالية لتركيا أخبرت عناصرها بأن رواتبهم الشهرية ستكون 500 دولار أميركي، ومن المرتقب أن تخرج الدفعة إلى تركيا خلال الساعات القادمة، وفقا لـ”العربية”.
من جهة أخرى، يخشى بعض المرتزقة من أن تكون عودة قلة قليلة منهم إلى سوريا مناورة تركية وعودة إعلامية فقط لا غير، حيث إن هناك أكثر من 6630 مرتزقاً لا يزالون عالقون في ليبيا.
وتابع أحد المصادر، أن هناك نوايا تركية لإبقاء مجموعات من الفصائل السورية الموالية لها في ليبيا من أجل حماية القواعد التركية هناك، كما أن الكثير من المرتزقة لا يرغبون بالعودة إلى سوريا بل الذهاب إلى أوروبا عبر إيطاليا.
يشار إلى أن المجتمع الدولي كان صعّد خلال الأشهر الماضية ضغوطه من أجل خروج كافة المقالين الأجانب من ليبيا، لا سيما المرتزقة التي نقلتهم أنقرة على مدى أشهر من سوريا، على الرغم من انتقادات الأمم المتحدة.
وبدأت السلطات التركية، بحسب ما أفاد به المرصد، وتحت تأثير هذا الضغط الدولي، سحب عدد محدود من المرتزقة السوريين من العاصمة طرابلس، يقدرون بحوالي 8000 مقاتل.
