إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
أجرت الولايات المتحدة ممثلة في مكتب برامج الأنظمة الاستراتيجية التابعة للبحرية الأميركية، أول اختبار بالذخيرة الحية لصاروخ جديد تفوق سرعته سرعة الصوت، ضمن ما يعرف بـ الضربة السريعة التقليدية، في وقت يزداد التنافس العسكري مع واشنطن وموسكو، بحسب موقع ديفينس نيوز العسكري.
وتعمل على تطوير الصاروخ شركة نورثروب غرومان وتضطلع بمهمة تطوير المحرك، أما شركة لوكهيد مارتن فتعمل على تطوير قوة الصاروخ، وقد ذكرت الشركتان أن الاختبار أظهر نتائج تتطابق مع النطاقات المتوقعة.
وقالت البحرية الأميركية إن الاختبار الناجح للصاروخ يمثل علامة فارقة ستفضي إلى اختبار مشترك بين البحرية والجيش الأميركيين، يتوقع أن يتم في الربع الأول من عام 2022.
وكانت خطة الولايات المتحدة في السابق تقضي بوضع صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت في غواصات، لكنها غيرت خطتها، إذ إنها ستعطي الأولوية بدلاً من ذلك لوضع الصواريخ الكبيرة على متن المدمرات.
وقال مدير البرنامج، ستيف لاين: هذا الاختبار يعد علامة فارق على طريق توفير قدرة الضربة الأسرع من الصوت للبحرية الأميركية، مضيفًا أنه من شأن هذا الصاروخ، أن يردع التهديدات الناشئة والمستقبلية.
ويمكن للأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أن تطير بسرعة تزيد عن خمسة أضعاف سرعة الصوت، وفي وسعها ضرب معظم الأهداف حول العالم للخطر في غضون دقائق.