الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
إتش بي تعلن إعادة هيكلة كبرى وتسريح 10% من موظفيها عالميًا
بوتين يوقع وثيقة لجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسًا
الذهب يرتفع وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية
هدوء بركان هايلي غوبي في إثيوبيا
أجرت الولايات المتحدة ممثلة في مكتب برامج الأنظمة الاستراتيجية التابعة للبحرية الأميركية، أول اختبار بالذخيرة الحية لصاروخ جديد تفوق سرعته سرعة الصوت، ضمن ما يعرف بـ الضربة السريعة التقليدية، في وقت يزداد التنافس العسكري مع واشنطن وموسكو، بحسب موقع ديفينس نيوز العسكري.
وتعمل على تطوير الصاروخ شركة نورثروب غرومان وتضطلع بمهمة تطوير المحرك، أما شركة لوكهيد مارتن فتعمل على تطوير قوة الصاروخ، وقد ذكرت الشركتان أن الاختبار أظهر نتائج تتطابق مع النطاقات المتوقعة.

وقالت البحرية الأميركية إن الاختبار الناجح للصاروخ يمثل علامة فارقة ستفضي إلى اختبار مشترك بين البحرية والجيش الأميركيين، يتوقع أن يتم في الربع الأول من عام 2022.
وكانت خطة الولايات المتحدة في السابق تقضي بوضع صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت في غواصات، لكنها غيرت خطتها، إذ إنها ستعطي الأولوية بدلاً من ذلك لوضع الصواريخ الكبيرة على متن المدمرات.

وقال مدير البرنامج، ستيف لاين: هذا الاختبار يعد علامة فارق على طريق توفير قدرة الضربة الأسرع من الصوت للبحرية الأميركية، مضيفًا أنه من شأن هذا الصاروخ، أن يردع التهديدات الناشئة والمستقبلية.
ويمكن للأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أن تطير بسرعة تزيد عن خمسة أضعاف سرعة الصوت، وفي وسعها ضرب معظم الأهداف حول العالم للخطر في غضون دقائق.