إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تتوالى الأخبار المثيرة والفريدة من نوعها عن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، حيث ورد أنه أمر بإعدام شخص جديد في بلاده، وهذه المرة لم يكن مسؤولًا كما جرت العادة.
وبحسب موقع ديلي إن كي، فإن زعيم كوريا الشمالية، كيم، أعدم رجلًا لمجرد بيع أفلام وشرائط موسيقى كورية جنوبية بصورة غير شرعية، مضيفًا أن أحد عملاء المخابرات السريين في البلاد أوشى بالرجل، وهو مهندس، وذكر الاسم الأخير منه لي.

وكانت تهمة الرجل أنه كان يبيع أجهزة زاخرة بالأفلام والموسيقى والبرامج الإذاعية المنتجة في كوريا الجنوبية، وقد اعترف لي بجرمه قبل إعدامه، قائلًا إنه باع أقراصًا مدمجة وفلاش ميموري، مقابل أسعار تراوحت بين 5 و12 دولارا.

وذكرت التقارير الخاصة بالموقع المتخصص في شؤون كوريا الشمالية، أن الرجل أُعدم رميًا بالرصاص أمام حشد من 500 شخص بمن فيهم أفراد عائلته.
وقالت السلطات إن لي ارتكب فعلًا مناهضاً للاشتراكية، وهي جزء من قانون جديد بدأ سريانه العام الماضي، وتعد هذه أول عملية إعدام في مقاطعة غانغوون، المحاذية لكوريا الجنوبية، وفق هذا القانون، الذي يرمي إلى محاربة من يريد تدمير اشتراكية كوريا الشمالية.
وفي الماضي كان الذين يرتكبون مثل أفعال لي يجري إرسالهم إلى معسكرات العمل.
