خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
تتوالى الأخبار المثيرة والفريدة من نوعها عن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، حيث ورد أنه أمر بإعدام شخص جديد في بلاده، وهذه المرة لم يكن مسؤولًا كما جرت العادة.
وبحسب موقع ديلي إن كي، فإن زعيم كوريا الشمالية، كيم، أعدم رجلًا لمجرد بيع أفلام وشرائط موسيقى كورية جنوبية بصورة غير شرعية، مضيفًا أن أحد عملاء المخابرات السريين في البلاد أوشى بالرجل، وهو مهندس، وذكر الاسم الأخير منه لي.
وكانت تهمة الرجل أنه كان يبيع أجهزة زاخرة بالأفلام والموسيقى والبرامج الإذاعية المنتجة في كوريا الجنوبية، وقد اعترف لي بجرمه قبل إعدامه، قائلًا إنه باع أقراصًا مدمجة وفلاش ميموري، مقابل أسعار تراوحت بين 5 و12 دولارا.
وذكرت التقارير الخاصة بالموقع المتخصص في شؤون كوريا الشمالية، أن الرجل أُعدم رميًا بالرصاص أمام حشد من 500 شخص بمن فيهم أفراد عائلته.
وقالت السلطات إن لي ارتكب فعلًا مناهضاً للاشتراكية، وهي جزء من قانون جديد بدأ سريانه العام الماضي، وتعد هذه أول عملية إعدام في مقاطعة غانغوون، المحاذية لكوريا الجنوبية، وفق هذا القانون، الذي يرمي إلى محاربة من يريد تدمير اشتراكية كوريا الشمالية.
وفي الماضي كان الذين يرتكبون مثل أفعال لي يجري إرسالهم إلى معسكرات العمل.