ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
تتوالى الأخبار المثيرة والفريدة من نوعها عن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، حيث ورد أنه أمر بإعدام شخص جديد في بلاده، وهذه المرة لم يكن مسؤولًا كما جرت العادة.
وبحسب موقع ديلي إن كي، فإن زعيم كوريا الشمالية، كيم، أعدم رجلًا لمجرد بيع أفلام وشرائط موسيقى كورية جنوبية بصورة غير شرعية، مضيفًا أن أحد عملاء المخابرات السريين في البلاد أوشى بالرجل، وهو مهندس، وذكر الاسم الأخير منه لي.
وكانت تهمة الرجل أنه كان يبيع أجهزة زاخرة بالأفلام والموسيقى والبرامج الإذاعية المنتجة في كوريا الجنوبية، وقد اعترف لي بجرمه قبل إعدامه، قائلًا إنه باع أقراصًا مدمجة وفلاش ميموري، مقابل أسعار تراوحت بين 5 و12 دولارا.
وذكرت التقارير الخاصة بالموقع المتخصص في شؤون كوريا الشمالية، أن الرجل أُعدم رميًا بالرصاص أمام حشد من 500 شخص بمن فيهم أفراد عائلته.
وقالت السلطات إن لي ارتكب فعلًا مناهضاً للاشتراكية، وهي جزء من قانون جديد بدأ سريانه العام الماضي، وتعد هذه أول عملية إعدام في مقاطعة غانغوون، المحاذية لكوريا الجنوبية، وفق هذا القانون، الذي يرمي إلى محاربة من يريد تدمير اشتراكية كوريا الشمالية.
وفي الماضي كان الذين يرتكبون مثل أفعال لي يجري إرسالهم إلى معسكرات العمل.