الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
مساء الحِجر فعالية ثقافية تفاعلية تُبرز تاريخ العُلا عبر العصور
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
كشفت تقارير أن 4% فقط من مستخدمي هواتف آيفون داخل أمريكا اختاروا تتبع تطبيق فيسبوك لهم، وذلك بعد تحميلهم تحديث iOS 14.5 الذي أتاح لهم الاختيار لأول مرة عما إذا كانوا يرغبون في تتبع التطبيقات لهم.
وبحسب بيانات شركة التحليلات فلروي أناليتيكس، فقد ارتفع معدل السماح بالتتبع لـ فيسبوك إلى 12% في جميع أنحاء العالم، لكن لا يزال من الواضح أن معظم الأشخاص يبدون رفضًا عندما يتلقون مطالبات بتتبع فيسبوك لهم، بحسب موقع Ingadget التقني.
وكان مسح الشركة شاملًا، إذ تابعت نحو 2.5 مليون مستخدم نشط يوميًا في الولايات المتحدة، و5.3 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم.

ويساعد هذا الإقبال الضعيف بشكل مبدئي في تفسير سر هجوم فيسبوك على إجراء شركة آبل تغييرات خصوصية منذ الإعلان عنها لأول مرة في العام الماضي 2020.
ويهدد خيار الخصوصية الذي منحته آبل لجميع مستخدميها في تحديث iOS 14.5 فقدان فيسبوك جزءًا كبيرًا من بيانات استهداف الإعلانات الخاصة بها، وهذا بدوره يمكن أن يضر بأرباح إعلانات منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة.

وتتلخص فكرة تحديث iOS 14.5 الذي طرحته شركة آبل مؤخرًا في أنها ستطلب من مستخدميها وبشكل إلزامي الحصول على إذنهم من أجل تتبعهم عبر مواقع الإنترنت والتطبيقات.
ومنحت شركة آبل مطوري التطبيقات الذكية بعض الوقت للاستعداد لهذا التحديث.
وواجهت شركة فيسبوك مشكلة في تحديث السياسة الجديدة الخاصة بشركة آبل، وزعمت أن هذه الخطوة ستضر بإيراداتها، إذ يعتمد جزء كبير من نموذج أعمالها على تتبع نشاط المستخدم لاستهداف الإعلانات.

وأفادت تقارير أن فيسبوك فكرت في رفع دعوى قضائية ضد شركة آبل بشأن السياسات المانعة للمنافسة المزعومة، وعرضت تزويد شركة إيبيك غيمز بمستندات لمساعدتها في معركتها القانونية ضد آبل في هذه المسألة.