صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
أوضحت استشارية الأسنان الدكتورة هديل بافخر، أن البعض قد يلاحظ ظهور فقاعات اللثة بحجم صغير، وقد تكون هذه الفقاعة مجرد التهاب بسيط ويختفي من تلقاء نفسه، ولكن في بعض الحالات فإن ظهورها بشكل مستمر ومتكرر ومؤلم يمكن أن يكون حالة مرضية يستوجب مراجعة الطبيب لبحث السبب وعدم إهمال العلاج، ولذلك ينصح بعدم إهمال أي التهابات تظهر في الفم واللثة.
وقالت في تصريحات لـ “المواطن “، هناك بعض الأسباب لظهور هذه الفقاعات منها:
وبينت أن هناك أسبابًا أخرى لظهور فقاعات اللثة وهي الورم الليفي الفموي، وهو نمو غير سرطاني يتطور داخل الفم، ويمكن أن يكون حجم الفقاعات التي تسببها في اللثة من ملليمتر إلى عدة سنتيمترات، وتميل إلى أن تكون بيضاء أو وردية، بالإضافة إلى سرطان اللثة وهو نمو سرطاني أو تهيج يحدث في أي جزء من اللثة، ويمكن أن تختلف سرطانات اللثة في الملمس والمظهر، وقد تبدو مثل كتل أو نتوءات أو فقاعات أو مناطق سميكة أو بقع خشنة أو قشور أو تقرحات أو تهيجات مستمرة أو بقع حمراء أو بيضاء أو مناطق صغيرة متآكلة.
واختتمت الدكتورة هديل بالقول: هناك بعض العلاجات المنزلية البسيطة لمواجهة فقاعات اللثة، الغرغرة بالمياه المالحة، شطف الفم بمحلول بنسبة 50-50 من الماء وبيروكسيد الهيدروجين، شطف الفم بعصير الثوم، وضع زيت القرنفل أو زيت شجرة الشاي على المنطقة المصابة من اللثة، ولكن إذا طالت مدة فقاعات اللثة فينصح بمراجعة الطبيب، فالكشف المبكر لأمراض اللثة والفم تزيد من معدل نجاح العلاج، فترك الالتهابات كما هي يتسبب في حدوث النزيف، صدور رائحة الفم الكريهة، تصريف القيح، تورم اللثة، ألم الأذن، الحساسية لدرجات الحرارة الساخنة والباردة.