زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أجرت الولايات المتحدة ممثلة في مكتب برامج الأنظمة الاستراتيجية التابعة للبحرية الأميركية، أول اختبار بالذخيرة الحية لصاروخ جديد تفوق سرعته سرعة الصوت، ضمن ما يعرف بـ الضربة السريعة التقليدية، في وقت يزداد التنافس العسكري مع واشنطن وموسكو، بحسب موقع ديفينس نيوز العسكري.
وتعمل على تطوير الصاروخ شركة نورثروب غرومان وتضطلع بمهمة تطوير المحرك، أما شركة لوكهيد مارتن فتعمل على تطوير قوة الصاروخ، وقد ذكرت الشركتان أن الاختبار أظهر نتائج تتطابق مع النطاقات المتوقعة.

وقالت البحرية الأميركية إن الاختبار الناجح للصاروخ يمثل علامة فارقة ستفضي إلى اختبار مشترك بين البحرية والجيش الأميركيين، يتوقع أن يتم في الربع الأول من عام 2022.
وكانت خطة الولايات المتحدة في السابق تقضي بوضع صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت في غواصات، لكنها غيرت خطتها، إذ إنها ستعطي الأولوية بدلاً من ذلك لوضع الصواريخ الكبيرة على متن المدمرات.

وقال مدير البرنامج، ستيف لاين: هذا الاختبار يعد علامة فارق على طريق توفير قدرة الضربة الأسرع من الصوت للبحرية الأميركية، مضيفًا أنه من شأن هذا الصاروخ، أن يردع التهديدات الناشئة والمستقبلية.
ويمكن للأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أن تطير بسرعة تزيد عن خمسة أضعاف سرعة الصوت، وفي وسعها ضرب معظم الأهداف حول العالم للخطر في غضون دقائق.