شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أجرت الولايات المتحدة ممثلة في مكتب برامج الأنظمة الاستراتيجية التابعة للبحرية الأميركية، أول اختبار بالذخيرة الحية لصاروخ جديد تفوق سرعته سرعة الصوت، ضمن ما يعرف بـ الضربة السريعة التقليدية، في وقت يزداد التنافس العسكري مع واشنطن وموسكو، بحسب موقع ديفينس نيوز العسكري.
وتعمل على تطوير الصاروخ شركة نورثروب غرومان وتضطلع بمهمة تطوير المحرك، أما شركة لوكهيد مارتن فتعمل على تطوير قوة الصاروخ، وقد ذكرت الشركتان أن الاختبار أظهر نتائج تتطابق مع النطاقات المتوقعة.
وقالت البحرية الأميركية إن الاختبار الناجح للصاروخ يمثل علامة فارقة ستفضي إلى اختبار مشترك بين البحرية والجيش الأميركيين، يتوقع أن يتم في الربع الأول من عام 2022.
وكانت خطة الولايات المتحدة في السابق تقضي بوضع صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت في غواصات، لكنها غيرت خطتها، إذ إنها ستعطي الأولوية بدلاً من ذلك لوضع الصواريخ الكبيرة على متن المدمرات.
وقال مدير البرنامج، ستيف لاين: هذا الاختبار يعد علامة فارق على طريق توفير قدرة الضربة الأسرع من الصوت للبحرية الأميركية، مضيفًا أنه من شأن هذا الصاروخ، أن يردع التهديدات الناشئة والمستقبلية.
ويمكن للأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أن تطير بسرعة تزيد عن خمسة أضعاف سرعة الصوت، وفي وسعها ضرب معظم الأهداف حول العالم للخطر في غضون دقائق.