قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
دعا الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الجمعة، إلى تماسك أكبر لحلف شمال الأطلسي، منتقدًا مرة جديدة تركيا؛ لأنها تتصرف بمفردها بشكل يضر بحلفائها.
وقال بعد لقاء مع الأمين العام للحلف ينس سولتنبرغ في قصر الإليزيه: إن قمة الناتو المقبلة في 14 يونيو في بروكسل “يجب أن تساهم في تعزيز التماسك داخل الحلف الأطلسي”.
وأضاف ماكرون أن “التضامن بين الحلفاء ليس مجرد كلمة ذات هندسة قابلة للتغيير. إنه ينطوي على واجبات ومسؤوليات مشتركة. إنه يعني ضمنًا أن يتعهد كل من الحلفاء باحترام القانون الدولي وقواعد السلوك بشكل واضح”.
وتابع: “هذا يعني عدم السعي وراء مصالح وطنية متناقضة مع المصالح الأمنية للحلفاء الآخرين كما كانت الحال في بعض الأحيان خلال السنوات الأخيرة في سوريا وشرق البحر المتوسط وليبيا والقوقاز أو من حيث التسلح، وهو أمر بالغ الأهمية داخل حلف شمال الأطلسي” مستهدفًا تركيا بشكل واضح.
كما أشار الرئيس الفرنسي إلى مسؤولية الحلفاء في جهودهم الدفاعية، سواء من حيث الميزانية أو على أرض الواقع، خصوصًا في مكافحة الإرهاب.
وشدد ماكرون على أن “الآن ليس الوقت المناسب لتشتيت الجهود، بل لتحمل كل طرف مسؤوليته وتعاون الجميع”، مشيرًا إلى أن فرنسا وصلت عام 2020 إلى هدف الإنفاق العسكري البالغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي الذي حدده التحالف، رغم وباء كوفيد-19 وأنه كان على خط المواجهة في الحرب ضد الإرهاب في منطقة الساحل.
كما طالب مجددًا بمزيد من السيادة الأوروبية في مجال الدفاع، فيما يخشى البعض أن يأتي ذلك على حساب الناتو.
وقال الرئيس الفرنسي: “أعلم أن البعض ما زالوا يريدون رؤية الأمور من منظور المنافسة. أعتقد أن طريقة التفكير هذه عفا عليها الزمن والجهود التي يبذلها الأوروبيون هي إضافة إلى جهود حلفائنا الأمريكيين”.